مواقع
نداء استغاتة ل260 قاصرمغربي محتجزين بالديار الليبية غرر بهم للهجرة صوب إيطاليا وأملت غصبا عليهم الظروف والسياسات الغير مسؤولة من النخبة التي أصبحت واقعا مرا يشتكي منه الملك والشعب في آن واحد.
المؤلم في النداء الذي بعث بكونهم الجنسية الوحيدة التي لم يلتفت إليها أحد ولم تحرك فيهم ساكنا رغم مرور أكثر من خمسة أشهرمن الاحتجاز بالديار الليبية .
المؤلم في الأمر أن جل الحنسيات المحتجزة والتي كانت بصحبتهم تم التحرك على الفورعن طريق وزراء الخارجية لحفض ماء وجه بلدانهم وتم ترك الآخرين الدين احتسبوا منبودين ,وحيرة على محيا المسؤولين الليبيين في أمرهم والسؤال الذي يجول في خاطرهم هو تشدق المسؤولين المغاربة بالاستقرار وحال المحتجزين القاصرين أمامهم هو واقع آخر وكانهم لاجئين هربوا من ويلات الحروب والدمار ببلدانهم .