أطلق عدد من النشطاء شكلا نضاليا غير مسبوق من أجل إيصال قضية معتقلي حراك الريف إلى أكبر عدد ممكن من ساكنة العالم.

وتقتضي الحملة كتابة اسماء المعتقلين على الاوراق النقدية سواء المغربية أو العالمية وعليها جمل قصيرة حول ما يحدث بالريف من خروقات، من أجل تعريف العالم بهذه القضية.

وبدأت هذه الحملة تعرف انتشارا ملحوظا حيث قام نشطاء بكتابة أسماء بعض المعتقلين وأبرزهم ناصر الزفزافي، والتقاط صور للأوراق النقدية التي كتبت عليها الأسماء ومشاركتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

جدير بالذكر أن احتجاجات نشطاء حراك الريف عرفت ابداعات غير مسبوقة مقارنة بباقي الاحتجاجات التي عرفها المغرب كالطنطنة والبلونات وشن طن …