مصادر
وجه الإعلام الجزائري كعادته، بوصلته اتجاه المغرب، و بدأ في “الدعاية” و”الكذب” و”الترويج للمغالطات” حول احداث الهجرة غير الشرعية في مدينة الفنيدق .
و شرع الإعلام الجزائري في تقديم صور و فيديوهات كاذبة لا تبث بأي صلة لما يقع في حدود مدينة سبتة المحتلة، ومتعمدا نشر فديوهات للهجرة بين المكسيك و الولايات المتحدة الأمريكية على أساس أنها في المغرب.
ويبدو أن الإعلام الجزائري فقد عقله، و يحشو قضية الهجرة بالأكاذيب والترويج للمغالطات ، و معاداة كل ماهو مغربي ولو بالتضليل و تزييف الحقائق بشكل مفضوح و غبي.
هذا ولو كان الكذب كائنا حيا لأعلن براءته مما يبث وينشر في الإعلام الجزائري حول المغرب .