• اتصل بنا
    • هيأة التحرير
Girl in a jacket
المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي :
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • قصة الرسالة التارية لخطيب القنيطرة و التي زعزعت وزارة التوفيق . هكذا انقلب السحر على الساحر .

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

النشرة البريدية

Girl in a jacket
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة
Girl in a jacket

آخر الأخبار

01:51

حكومة البقرات الحمراء وإصرارهم على الحرب

10:00

جزيرة السعديات أبوظبي الوجهة الأمثل للاحتفال باليوم الوطني السعودي على شواطئ الخليج العربي الساحرة

01:19

تحولت من حياة التشرد لكلبة كاملة الحقوق ببريطانيا . قصة كلبة محظوظة يغبطها ملايين العرب من بني البشر .

12:01

البنك الزراعي المصري يستعرض أحدث خدماته المصرفية والحلول التمويلية لتنمية القطاع الزراعي

10:59

نموذج ملهم للتطوع المؤسسي وتوسع المكتب الدولي نحو الوطن العربي وأفريقيا والعالم

12:01

المهندس هيثم حسين يؤكد: ما رأيناه مجهود ملموس وخدمات متطورة وتجهيزات طبية تعكس صورة مشرفة لمصر

04:04

القيادة السياسية المصرية وحضور قمة الدوحة الطارئة"

02:57

رئيس جماعة القليعة في مرمى الانتقادات بعد تدخله في اختصاصات لجنة الداخلية وإدلائه بموقف معارض لقرار عزل عامل الإقليم

12:02

ثورة الاطباء المغاربة . سر خروج طبيبي اكادير و البيضاء عن صمتهما . وهل ستليها خرجات اطباء آخرين ؟

11:16

درك بيوكرى يحجز كميات من مسكر ماء الحياة بجماعة الصفاء

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    لاجل فهم ما جرى . هل يمتص رئيس الحكومة الجديد غضب الشعب بعد...

  • 2

    الدوحة تحت النار… يوم انكشفت الأقنعة

  • 3

    بين نيران الواقع وهدوء الشاشات: الإعلام في مرآة الضربة الإسر...

  • 4

    “بائع بطيخ ولص مرتبك… يصنعان سياسة الشرق الأوسط” “هوليوود تق...

  • 5

    مفتي الديار الهندية يُدين العدوان الإسرائيلي الغادر على دولة...

  • 6

    حزب الاستقلال يدعم مشاركة المعاقين في الانتخابات القادمة

  • 7

    “بائع بطيخ ولص مرتبك… يصنعان سياسة الشرق الأوسط” “هوليوود تق...

  • 8

    ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصا...

  • 9

    هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي ...

  • 10

    مؤتمر سيد البشر الدولي الأول للسيرة النبوية الشريفة

  • 11

    ثورة الاطباء المغاربة . سر خروج طبيبي اكادير و البيضاء عن صم...

  • 12

    مفتي الديار الهندية يرحّب بموقف الهند في الأمم المتحدة الداع...

  • 13

    بنك مصر يشارك في فعالية "عيد الفلاح" ويقدم العديد من المزايا...

  • 14

    درك بيوكرى يحجز كميات من مسكر ماء الحياة بجماعة الصفاء

  • 15

    رئيس جماعة القليعة في مرمى الانتقادات بعد تدخله في اختصاصات ...

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • حكومة البقرات الحمراء وإصرارهم على الحرب

  • القيادة السياسية المصرية وحضور قمة الدوحة الطارئة"

  • “بائع بطيخ ولص مرتبك… يصنعان سياسة الشرق الأوسط” “هوليوود تقدّم .. :

  • بين نيران الواقع وهدوء الشاشات: الإعلام في مرآة الضربة الإسرائيلية

خط أحمر

  • هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي بعد حوارها المطول مع الامير مولاي هشام ؟

  • ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصالح واستغلال النفوذ وخرق القانون بطريقة "قانونية"

  • بعد المطالب الاجتماعية بذلك . هل يحقق الملك حلم العفو على الزفزافي ليكون بجانب امه المريضة بعدما فقد والده ؟

  • إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية ، وما خفي بخصوص احد اكبر المشاريع الريعية و الكسب غير المشروع بالمغرب .

  • تفاصيل صادمة ... ما وراء تخصيص لوموند الفرنسية تحقيقا مطولا للتكهن بنهاية عهد الملك محمد السادس ؟

  • بعد فضيحة ظهور خائنين في حفل مباشر وصل صداه للعالم . قصة الصورة التي كلفت غرامة ستين مليون جنيه استرليني

  • تحميه دولة طالما مد لها المغرب يد العون ،هكذا تمكنت مخابراتنا من فك إحدى أقوى عمليات النصب باسم مستشار ملكي شهير .

  • "قبلة ساخنة" تضع المغرب على صفيح ساخن ،مركز حقوقي يلجا للقضاء ومطالب بفتح تحقيق ووضع حد لهذا التسيب .

حدث تحت الأضواء

  • يا وطني ...

  • استغلال الأطفال والمسنين على منصات التواصل يثير القلق في المغرب...

الرئيسية ›› أقلام حرة ›› “بائع بطيخ ولص مرتبك… يصنعان سياسة الشرق الأوسط” “هوليوود تقدّم .. :
“بائع بطيخ ولص مرتبك… يصنعان سياسة الشرق الأوسط” “هوليوود تقدّم .. :
“بائع بطيخ ولص مرتبك… يصنعان سياسة الشرق الأوسط” “هوليوود تقدّم .. :
السبت 13 سبتمبر 2025 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 9365 Girl in a jacket
علي خليل

 

الغباء السياسي بطولة نتنياهو وترامب”

غباء بنكهة بطيخ: ترامب الأخرق ونتنياهو اللصّ الفاشل

السياسة في العادة لعبة الكبار. تحتاج إلى دهاء، صبر، وقراءة دقيقة للتوازنات. لكن ماذا يحدث حين يقود المشهد بائع بطيخ يظن أن الشرق الأوسط مجرد “مول تجاري”، ومعه لصّ مرتبك يتخيل نفسه ماكرًا؟ النتيجة: حصار قطر. مسرحية غباء سياسي بامتياز، بطلها ترامب ونتنياهو.

ترامب… بائع البطيخ في البيت الأبيض

ترامب دخل المنطقة كما يدخل بائع بطيخ إلى السوق: يقلب الثمرة، يطرق عليها بأصابعه، ثم يقرر: “هذه جيدة، وتلك فاسدة”. هكذا تعامل مع الدول. بلا معرفة، بلا رؤية، فقط ضوضاء وصفقات.

ظن أن حصار قطر سيجعل الجميع يهرول وراءه، كزبائن يجرون وراء تخفيضات موسمية. لكن النتيجة كانت العكس: الخليج انقسم، تركيا وإيران تمددتا، وصفقة القرن التي أراد تسويقها تبخرت قبل أن ترى النور. بائع بطيخ لا يصلح لإدارة أعقد منطقة في العالم.

نتنياهو… لصّ مرتبك في الظلام

أما نتنياهو، فقد تصرف كلصّ دخل بيتًا مظلمًا لسرقة الذهب. ارتطم بالأثاث، أحدث جلبة، وانكشف أمره.

تصوّر أن حصار قطر سيخرس الجزيرة ويضعف المقاومة. لكن الجزيرة خرجت أقوى، والمقاومة لم تنكسر، بل ازدادت تعاطفًا ودعمًا. وما كان الا لصّ مرتبك يترك بصماته على الجدران ثم يزعم أنه نفذ العملية بنجاح!

هدية إسرائيل وأمريكا للعرب: ضرب قطر

بات المشهد الإقليمي العربي أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى، وكأن رقعة الشطرنج السياسية لم تعد تدار فقط من العواصم العربية، بل من مراكز قوى أكبر، تقرر متى تتحرك القطع ومن يخرج من اللعبة. وسط هذا المشهد، يطفو على السطح سؤال شائك: هل كان ضرب قطر بالفعل “هدية” إسرائيل وأمريكا إلى بعض العواصم العربية، وفي مقدمتها القاهرة؟

مصر بين التحديات والفرص

مصر، بثقلها التاريخي والجغرافي والديموغرافي، لطالما كانت حجر الزاوية في أي مشروع إقليمي. لكن منذ سنوات ما بعد 2011، وجدت نفسها محاصرة بجملة من التحديات: اقتصاد منهك، إرهاب في سيناء، ضغوط خارجية على ملفات مثل حقوق الإنسان، فضلًا عن تهديدات مائية وجودية بفعل سد النهضة الإثيوبي.

في خضم هذه الأزمات، كان هناك إدراك إقليمي ودولي بأن القاهرة بحاجة إلى “جائزة ترضية” تبقيها في محور “الاعتدال”، وتضمن اصطفافها مع الخطوط العريضة للسياسة الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة.

قطر: الهدف السهل والمعقد

قطر، بما تملكه من ثروة مالية ضخمة، ونفوذ إعلامي عبر شبكة “الجزيرة”، وسياسة خارجية متشابكة، بدت للبعض هدفًا مناسبًا للضغط والتقليم. من وجهة نظر خصومها، كانت قطر تفتح الباب واسعًا أمام الإسلام السياسي، وتستضيف قيادات معارضة عربية، وتلعب أدوارًا لا تتسق مع “الإجماع الخليجي”.

بالنسبة لإسرائيل وأمريكا، فإن ضرب قطر — أو على الأقل تحجيمها — كان فرصة لإضعاف أحد مصادر الدعم الإعلامي والسياسي للقضية الفلسطينية ولحركات المقاومة، ولإعادة هندسة البيت الخليجي بما يتماشى مع “صفقة القرن” ومن بعدها موجة التطبيع.

التحالف غير المعلن

لم يكن سرًا أن بعض العواصم العربية، وعلى رأسها القاهرة والرياض وأبوظبي، وجدت نفسها في لحظة توافق نادر مع واشنطن وتل أبيب على أن قطر يجب أن “تعاقب”. الأزمة الخليجية التي تفجرت في 2017 لم تكن مجرد خلاف بين جيران، بل تجسيدًا لرغبة في كبح جماح الدوحة وإعادة رسم خرائط النفوذ.

ولمصر، تحديدًا، بدا المشهد وكأنه “هدية” سياسية: خصم إعلامي عنيد يُحاصر، ونفوذ مالي وإعلامي يتراجع، مع إعطاء القاهرة دورًا محوريًا في المشهد الجديد باعتبارها ركيزة الاستقرار و”اللاعب الكبير” الذي لا غنى عنه.

حسابات الربح والخسارة

لكن السؤال: هل كانت هذه الهدية فعلًا في صالح مصر؟

على المدى القصير، نعم: فقد خفت صوت الجزيرة ضد القاهرة لبعض الوقت، وتراجعت حدة الحملات الإعلامية، ووجدت مصر نفسها جزءًا من محور إقليمي قوي مدعوم أمريكيًا. لكن على المدى الطويل، فإن مثل هذه الصراعات الداخلية بين الأشقاء العرب لم تثمر إلا مزيدًا من الانقسام وإضعاف البيت العربي من الداخل، بينما المستفيد الأكبر ظل — كالمعتاد — إسرائيل التي نجحت في جعل العرب ينشغلون ببعضهم بدلًا من التفرغ لمعادلتها الوجودية.

نهاية يمكن القول: إن ضرب قطر لم يكن مجرد أزمة خليجية، بل كان فصلًا جديدًا من لعبة إدارة المنطقة من الخارج. قد تكون مصر قد استفادت مؤقتًا من هذا الوضع باعتباره “هدية” أمريكية-إسرائيلية، لكن التاريخ أثبت أن الهدايا المسمومة غالبًا ما تحمل في طياتها بذور الانقسام والضعف.

المعادلة الحقيقية لمصر، ولكل العرب، ليست في ضرب هذا أو ذاك، بل في إعادة بناء مشروع إقليمي عربي مستقل، يضع مصالح الأمة فوق الحسابات الضيقة، ويعيد البوصلة إلى وجهتها الأصلية: فلسطين.

والخلاصة ..

ضرب قطر لم يكن ذكاءً سياسيًا ولا إنجازًا استراتيجيًا، بل غباءً بنكهة بطيخ. أراد ترامب الأخرق ونتنياهو اللصّ الفاشل أن يظهرا كقادة تاريخيين، فإذا بهما يبدوان كأغبى ثنائي عرفته المنطقة: بائع بطيخ وحرامي الليل… يتوهّمان أنهما يكتبان التاريخ!

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • ما لا تعرفونه عن سفاح صيديانا الذي سقط بين أيدي جيش سوريا

صوت وصورة

  • بالصوت والصورة . موقف المغرب من الحرب الإسرائيلية الإيرانية ...

  • الصحافي عبد الله البقالي يحلل قضية وقف إطلاق النار الإسرائيل...

  • هل وسيا وامريكا يرغبون تقاسم كعكعة المغرب العربي بعد حرب مجن...

  • تعرفوا عن قرب عن كيفية عمل إحدى أقوى فرق الدخيسي التي ترعب ا...

  • test

  • بالصوت والصورة ... متباري يواجه الوزير وهبي و يفجر حقائق صاد...

  • أسعار الطعريجة وألعاب عاشوراء في ظل الغلاء الذي نعيشه

  • مصير عامل بناء تسبب تدمير أربع سيارات بـالطراكس + فيديو

  • حقيقة عودة ظاهرة اخضرار لحوم عيد الأضحى

  • بالفيديو ... قضية الفقيه مول الفلقة بين يدي وزير الأوقاف

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

  • الى أين .....بنكيمون

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2025