مواقع
رغم البلاغ الصادر عن المكتب المركزي للأبحاث القضائية والذي أكد فيه اعتقال المتورطين في جريمة القتل التي راح ضحيتها البرلماني عبد اللطيف مرداس، إلا أن ذلك لم يكن كافيا لكشف كل خبايا القضية خاصة وأن وضع زوجة الراحل رهن تدابير الحراسة النظرية فتح الباب لعدد من التأويلات.
وحسب مصادر إعلامية، فإن هناك شكوك حول وجود علاقة سابقة كانت تربط المتهم الرئيسي في الجريمة وزوجة الراحل دون أن يتم الكشف عن طبيعة هذه العلاقة.
وأضافت ذات المصادر أن اعترافات المتهم عند التحقيق معه هي التي دفعت الشرطة القضائية إلى اعتقال الزوجة واستنطاقها.