• اتصل بنا
    • هيأة التحرير

المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي :
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • حكاية السيساويين المغاربة

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

إشهار

النشرة البريدية

Study abroad in Spain
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة

آخر الأخبار

01:28

بعد قرار بنك المغرب ... تعرفوا على تأثير رفع سعر الفائدة على الأسعار والعقارات

12:01

شرطية جديدة تعتدي على أساتذة والملف بين يدي الحموشي

11:21

خبر سار ... هذا ما يتوقع مدير بنك المغرب بخصوص نسبة النمو

10:57

هذا موعد عودة الأسعار لطبيعتها وفق ٱخر خرجة لوزيرة الاقتصاد و المالية

10:00

خطير جدا ... جديد فضيحة المليونير الفرنسي المتهم باستغلال مغربيات

07:48

وأخيرا .. الأوقاف تعلن عن أول أيام رمضان بالمغرب

05:53

هل انتهى كابوس الاحتيال الالكتروني ؟ تفاصيل الإطاحة بعصابة متخصصة في قرصنة الابناك

05:03

هذا ما فعله أفراد من الأسرة الملكية لتحفيز المنتخب قبل مباراته ضد البرازيل

03:40

هذه نسبة ملء السدود بعد التساقطات المطرية الأخيرة

11:09

وزارة لفتيت تخرج عن صمتها وهذا ما أكده مصدر مأذون

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    عودة جديدة لأمطار الخير بالمغرب

  • 2

    تفاصيل تعرفونها لأول مرة عن المنفد الرئيسي لجريمة قتل الشرطي...

  • 3

    قصة المحامي الذي سطا على الملايين وغادر البلاد

  • 4

    قصة المتجولة الجنسية الشهيرة التي ودعت دنيانا بهذه الطريقة ا...

  • 5

    ٱخر خرجة اعلامية صادمة لزوجة اللاعب حكيمي . لن تصدقوا ما قال...

  • 6

    التفاصيل الكاملة لعملية تصفية الشرطي المحروق كما وصفها رئيس ...

  • 7

    تعرفوا على السيارة المغربية الجديدة التي ستغزو الاسواق

  • 8

    في حالة هجرة غير شرعية نادرة ... شاب يهاجر بطريقة جهنمية

  • 9

    جديد مشروع بناء ممر تيشكا الرابط بين مراكش وورزازات حسب وزار...

  • 10

    ارتفاع جديد في سعر المحروقات في ظل انخفاضه عالميا

  • 11

    أسباب اتلاف كمية هائلة من الثمور

  • 12

    وأخيرا ... القضاء الفرنسي يبث في قضية ابتزاز ملك الملك

  • 13

    في إطار ربط المسؤولية بالمحاسبة .. الدولة تعاقب بعض الأحزا...

  • 14

    رسميا ... هذا موعد صيام أغلب الدول العربية

  • 15

    هذه أىول خطوة هامة اتخذها المغرب بعد انضمامه للملف المشترك ب...

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • خبير سياحي يصف الدواء : الخطة السحرية لاستقطاب 26 مليون سائح في أفق 2030

  • قتل "المثقف العضوي" معناه قتل الجهاز المناعي للمجتمع والأمة ...بأي ذنب قتل؟!

  • مغرب جديد "ممكن" إذا توفرت إرادة التغيير

  • بني بوزرة: معادن من نوعية خاصة تدرس في جامعات عالمية غير مستثمرة لصالح التنمية

خط أحمر

  • خطير جدا ... جديد فضيحة المليونير الفرنسي المتهم باستغلال مغربيات

  • ما لا تعرفونه عن منتحل صفة محامي الذي نصب هو زوجته على الكثيرين

  • جديد قضية الدعوى القضائية التي رفعها المغرب ضد صحافي اسباني شهير

  • وأخيرا ... القضاء الفرنسي يبث في قضية ابتزاز ملك الملك

  • قصة الجاسوسة التي حصلت على أسرار القادة بهذه الطريقة الجهنمية

  • بعد فضيحة المحروقات ... المجلس الاعلى للحسابات يرصد فضيحة مدوية تتعلق بالصيادلة

  • القصة الكاملة للدركية الراقصة على التكتوك وهذه ٱخر تطورات الفضيحة

  • الحرب الفرنسية على المغرب مازالت مستمرة ... تفاصيل تعذيب نفسي تعرض له وزير مغربي لساعات بقلب فرنسا

حدث تحت الأضواء

  • الى أين .....بنكيمون

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

الرئيسية ›› أقلام حرة ›› قتل "المثقف العضوي" معناه قتل الجهاز المناعي للمجتمع والأمة ...بأي ذنب قتل؟!
قتل "المثقف العضوي" معناه قتل الجهاز المناعي للمجتمع والأمة ...بأي ذنب قتل؟!
قتل "المثقف العضوي" معناه قتل الجهاز المناعي للمجتمع والأمة ...بأي ذنب قتل؟!
السبت 21 مايو 2022 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 20089
عبدالإله الوزاني التهامي

 

لا يختلف اثنان مهما تباينت قناعاتهم وهوياتهم بأن قتل المثقف العضوي هو بمثابة قتل قوى التفكير والإبداع والعطاء في رحم المجتمع، وما نراه في المجتمعات الإنسانية منذ قديم الزمان من تحضر وتمدن راجع بالأساس لقوة هذا الجهاز المناعي المتمثل في المثقف العضوي.

كيف يستطيع المثقف العضوي أن يحقق مجتمعا تسود فيه الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية، في ظل هيمنة أنظمة شمولية مستبدة ؟

 

 للمثقف العضوي مهام جسيمة تتمثل في أن يقوم بتبني قضايا الناس و الدفاع عنها و التعريف بها و قيامه أكثر من ذلك بعمليات تشريح لمجتمعه ، من أجل اكتشاف الداء و وصف الدواء ، لأنه لا ينبغي له الانطلاق من القوالب و الأحكام الجاهزة التي أعدها له السياسي أو أي فاعل آخر، و عليه ألا ينظر إلى قضايا المجتمع بالمنظار الذي وضعه الآخرون، بل عليه أن يكون مستقلا و ينطلق من الحيوية الفكرية المستقاة عناصرها من التواجد الميداني في عمق المجتمع،

 

  معلوم أن عبارة المثقف العضوي، هي لصاحبها “أنطونيو كرامشي”، الذي نطق بها من داخل سجنه، و هي تختزل مفهوما عميقا عن ارتباط المثقف بالجماهير، و أما في تراثنا فالمثقف يأخذ أبعادا أكثر شمولية و مسؤولية، إذ تعني الحضور المسؤول لكل ذي ضمير حي و كل ذي عقل راجح و كل ذي غيرة صادقة، بين الجماهير، لأن الحضور المسؤول و الشهادة بالقسط وسط المجتمع أكثر حمولة للمعاني من غيرهما ، فالحضور المسؤول و الشهادة بالقسط، تعني فيما تعنيه، أن المثقف فضلا عن كونه عنصرا عضويا من بين عناصر المجتمع، فهو أيضا شاهد بشكل فعلي على كل صغيرة و كبيرة تعتمل وتختمر في رحم وفي ظاهر المجتمع، و ما تحمله تلك الشهادة من تبعات عليه القيام بما يلزمه اتجاهها.

 

  إن المثقف العضوي الحاضر بين الناس و الشاهد بالقسط، له مشروع إصلاحي و تغييري يمس عالم الاقتصاد و الاجتماع و السياسة و الفكر و الثقافة معا، بواسطة الاندماج و التغلغل الميسرة لعمليات الإقناع و التأطير و التنظيم، التي بدونها سيظل المثقف وحيدا خارج السرب، إن مهمة الرفع من المستوى المدني للجماهير مهمة ضخمة تتطلب مثقفين من مستويات عالية، ليس المستوى التعليمي الأكاديمي فقط و إنما مستوى التميز عن بقية أفراد المجتمع بالإقبال على التفكير و إدراك التحديات الضاغطة على مجتمعه، التي تمكنه من اتخاذ مواقف حاسمة في قضايا خطيرة.

 

  لهذا فالمثقف ليس في حاجة لمن يموقعه في المجتمع أو يصنفه، لأن نزوله الميداني إلى ساحة الفعل هي التي تزكي صفته كمثقف عضوي فاعل حاضر شاهد، بسبب ارتفاع منسوب الوعي الاجتماعي لديه الذي يدفعه إلى النهوض بدوره كاملا لصالح المجتمع.

 

  و يقول البعض في الموضوع بأنه ليس ضروريا أن يكون المثقف حاصلا على شواهد عليا، ليقوم بمهامه، بل يمكن لأي كان أن يلعب ذلك الدور شريطة تسلحه بما ذكرنا من القيم والمثل و المبادئ، مع امتلاكه لأقل مستوى دراسي أبجدي ، ييسر له الاندماج و التعاطي و التفاعل مع القضايا المجتمعية فهما و استيعابا و تقديرا، و بالعكس تماما نجد مثقفا أكاديميا له شواهد عليا لكنه منزو و متقوقع على نفسه، يخدم أجندة أعداء المجتمع من حاكمين و لوبيات فساد اقتصادية و سياسية و مذهبية، و من باب التواضع تبدو على المثقف العضوي صفات التواضع بين يدي أبناء المجتمع، بخلاف السياسي أو الأكاديمي الرسميين، إذ تلمس في تصرفاتهما دلائل الوصاية على المجتمع و التعالي عليه.

 

   فنجد من المثقفين من له تحصيل عالي من العلم بمفهومه الشامل، و نجد المثقف الوطني الميال إلى الاهتمام الكبير بشؤون الوطن السيادية و السياسية ، و نجد مثقف السلطة الذي هو بمثابة لسان حال و ترجمان السياسات الرسمية، ونجد المثقف الخبير، المتسلح بخبرة علمية في ميدان علمي صرف، ونجد المثقف المهني و المحترف المتواجد بين شرائح المجتمع، و كلها فئات قد نعتبرها ضمن إطار “المثقف العضوي”، إن غادرت قعوسها و نكوصها و ميلها نحو خدمة أجندة منافية لأجندة الطبقات الاجتماعية و مضادة لمصالحها.

 

   فلا معنى لأن يسمى المثقف عضويا، إلم ينزل من برجه العالي و يقطع مع الانزواء و التقوقع، و كذلك إلم يصنع لنفسه معية شركائه من المثقفين، أرضية اجتماعية صلبة للانطلاق منها نحو تحقيق مراده الذي هو مراد عامة أبناء الشعب، خاصة و أن الحاجة تزداد إلى المثقف العضوي الذي يتألم لتألم الجماهير و يترح لترحهم و يفرح لفرحهم، في ظل هيمنة مثقف السلطة و مثقف المال و النفوذ، و لن يستطيع القيام بمهامه كاملة إلا بعد تجسير الفجوة بينه و بين الجماهير، و ذلك من خلال تواجده في كل القطاعات و الميادين، أفقيا و عموديا، فالإمام و الفقيه و الخطيب في الجوامع و المساجد مثقفون عضويون عليهم أن يقوموا بتأدية رسالتهم كاملة ، و الفلاح في حقله، والبناء في ورشته، والفنان بلوحته، والشاعر بقصيدته، و البحار والإسكافي والتاجر والأستاذ والموظف والكاتب الصحافي والناشط الجمعوي، كل إنسان يؤدي عملا اجتماعيا أو اقتصاديا أو علميا أو طبيا، إلا و له رسالة تعتبر أمانة على عاتقه، عليه أن يؤديها على أحسن وجه باعتباره مثقفا عضويا حاضرا بين الناس و شاهدا بالقسط على ما يجري في مجتمعه.

 

   وعلى مستوى فعله الميداني يمكن للمثقف العضوي أن يحمل على عاتقه مهمة انتشال أبناء المجتمع من قبضة الحكام المستبدين، الذين يدفعون بالشباب نحو تفجير “ذواتهم” في سوريا و العراق و اليمن و غيرها من المناطق المشتعلة، ــ ينتشلهم ــ بعمليات التربية و التأطير و التوجيه و الترفيه و التثقيف، حتى يتحولوا من عوامل هدم إلى عوامل بناء، و تتحول طاقاتهم من التوجه نحو تفجير الذات و حرقها، إلى تفجير المواهب و الإبداع و تفتق الأفكار، لأن الأنظمة الفاسدة كما نرى بأم أعيننا يوميا، لا تزيد أوضاع المجتمعات إلا ضغطا و احتقانا و يأسا، و من ثم هجرات جماعية أو فردية، و تفجير للذوات في الداخل أو في الخارج، أو الخضوع بفعل الإكراه النفسي الممنهج، إلى تعاطي مواد مدمرة من مخدرات و كحول و غير ذلك، صحيح أن المثقف العضوي النبيه يعمل منفردا على إنقاذ أبناء المجتمع من الهوة السحيقة التي تدفعهم نحوها سياسات الأنظمة الفاسدة المستبدة.

 

   في الجملة إن المثقف العضوي، شخص ذو مواقف ومنتج للإبداع و صانع للأفكار، لا يخنع للصمت ولا للانزواء مهما كانت الضغوط و الظروف، فهو بتلك الصفات يعمل على فتح أعين المسؤولين ليتعرفوا على النقط السوداء في المجتمع التي تتطلب تدخلا استعجاليا ، و مسؤول عن تنبيه الغافلين من السياسيين، و مسؤول عن قذف الرعب في نفوس المستبدين و المفسدين، و مسؤول عن إزعاج المفسد أثناء ممارسته لفعل الفساد و إرغامه على التوقف عن فساده، ومسؤول مباشر عن زراعة الأمل بين أبناء المجتمع حتى يتحركوا و يتململوا و يبحثوا عن المهمة التي يجب عليهم القيام بها ضمن المنظومة الاجتماعية الواسعة، و مسؤول عن بذر جينات الحياة في رحم المجتمع المصاب بيأس يدفعه دفعا نحو الانتحار و الموت السريع.

 

   لكن بدون التحلي بالشجاعة اللآزمة و بالحكمة المطلوبة و بالتفكير السليم و بالمعرفة الدقيقة، لن تؤتي مجهودات المثقف العضوي الحاضر الشاهد أكلها، في ظل هيمنة لوبيات الفساد المنتشرة في كل القطاعات و المهيمنة على البر و البحر و الجو، ممكن و بالتأكيد أن يحدث تأثيرا عميقا في مجتمعه إن تحلى بفكر راشد و بعقل راجح وبحكمة مستنيرة، موظفا أثناء عملياته المقاومة النضالية، كل العناصر الإيجابية الموجودة على الأرض لصالحه، بغية تحقيق هدفه الأسمى أي إسعاد المجتمع و إخراجه من تعاسته، يساعده في ذلك حذقه و مهارته و ذكاؤه، ولا تكتمل ــ أو تبتدئ ــ سعادة المثقف العضوي ، إلا عندما يرى أفراد المجتمع سعداء .

 

وانضافت في الحقبة التاريخية التي نحياها، التي تتصف بحساسية مفرطة على مستويات عدة ، مهام إلى مهامه و تحديدا في أن ينزع فتيل الفتنة و الاقتتال و إراقة الدماء، بعمله الحكيم الدؤوب المحرض على التآخي و التوادد و التراحم و الابتعاد عن التنطع و التطرف ، و عن كل ما من شأنه أن يزلق بنا أقدامنا نحو هاوية سحيقة، رغم أن الحاكمين في غالبيتهم هم من يزيدون الطينة بلة و هم من يجرون شعوبهم إلى الهاوية غير محمودة العواقب بإفسادهم في الأرض و نهبهم و تعسفهم و استبدادهم المطلق غير المتوقف بطرق متجددة ، و ذلك إيمانا من هذا المثقف العضوي الحكيم بضرورة استحضار أهمية الأمن و الاستقرار و الطمئنينة، في مسيرة و مسار كل حركة تغييرية هادفة إلى بناء إنساء إيجابي جديد و جعله وسيلة لإسعاد كل البشرية.

إن الذين يسخرون مدخرات الدولة وثرواتها في سبيل قتل جهازها المناعي المتمثل في المثقف العضوي، إنما يرتكبون جرما لا يغتفر في حق أوطانهم والإنسانية جمعاء فقط لإرضاء نزواتهم التحكمية ولاستنزاف ثروات البلد دون مقاومة من أحد.

فمتى يستيقظ الضمير الإنساني ويترفع ويسمو، مثلما هو سام المثقف العضوي بفكره ومقاومته ونضاله؟

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • بالفيديو ،تفاصيل تنشر لأول مرة عن زواج الشيخ الفيزازي من الق...

تطبيق الجريدة

صوت وصورة

  • بالصوت والصورة ... متباري يواجه الوزير وهبي و يفجر حقائق صاد...

  • أسعار الطعريجة وألعاب عاشوراء في ظل الغلاء الذي نعيشه

  • مصير عامل بناء تسبب تدمير أربع سيارات بـالطراكس + فيديو

  • حقيقة عودة ظاهرة اخضرار لحوم عيد الأضحى

  • بالفيديو ... قضية الفقيه مول الفلقة بين يدي وزير الأوقاف

  • بالفيديو ... اعدام مغربي رميا بالرصاص

  • بالفيديو... توصيات اللقاء التشاوري حول تجويد المدرسة العمومي...

  • بالفيديو ... أمن الناضور يحمي شاذا جنسيا من الإعتداء في الشا...

  • فيديو صادم ... حصيلة انهيار عمارة على المباشر بالدار البيضاء

  • بالفيديو ... غطرسة الاحتلال تمنع بالقوة تشييع جنازة الشهيدة ...

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • الى أين .....بنكيمون

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2023