• اتصل بنا
    • هيأة التحرير
المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي : Girl in a jacket
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • تفاصيل آخر فضيحة للمسؤول الثالث بالبلاد ، ولماذا تغاضت عنها "النگافات' عنها . وكيف تفاعل معها ...

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

النشرة البريدية

Girl in a jacket
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة
Girl in a jacket

آخر الأخبار

11:58

بعد شكاية مجهولة المصدر ، خلفيات اعتقال "بوز فلو" ، وكيف تفاعل المغاربة مع رفض تمتيعه بالسراح المؤقت .

10:43

رئيس البنك الزراعي المصري يستعرض مع محافظ البحيرة برامج تمويل صغار المزارعين لتحقيق التنمية الزراعية والريفية

10:31

منظومه "omc" الاقتصادية توقع بروتوكول تعاون استراتيجي مع شركة "جياد للتصنيع الهندسي والحربي" لنقل خبراتها لدعم الصناعة بالسودان

05:25

لقاء تواصلي حول دور النيابة العامة في تنزيل مستجدات قانون المسطرة الجنائية

11:57

ثلاث إشارات إلى سقوط صامت: إسرائيل تحت وطأة الخوف والركود وشبح الزوال

01:04

حين يتحدث الامن .. تصمت الشائعات ..

12:58

الوالي أمزازي يتفقد المشاريع الجارية بأكادير استعدادًا لاحتضان نهائيات كأس إفريقيا للأمم

12:19

بلاغ النيابة العامة بخصوص قضية النقيب زيان

09:49

العاصمة العلمية تحتضن اللقاء التواصلي الدولي

09:42

وزير الداخلية يجري بمراكش محادثات مع نظيره الفرنسي الرباط 25 نونبر 2025

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    وزير الزراعة يتفقد جناح "إي فاينانس" بمعرض القاهرة الدولي"Ca...

  • 2

    الاتحاد المغربي لجمعيات حماية المستهلكين بالمغرب تخرج عن صمت...

  • 3

    رئاسة النيابة العامة تطلق خدمة رقمية جديدة لتعزيز التواصل بي...

  • 4

    يحيى أبو الفتوح نائب رئيس البنك الأهلي في تصريحات خلال مشارك...

  • 5

    الشرخ بين القاهرة وأبوظبي في السودان… خلاف لم يعد خافياً

  • 6

    نقابة الصحافة تخرج عن صمتها بخصوص ما نشرته جريدة المهداوي

  • 7

    ما لا تعرفونه عن التكوين الجامعي والأكاديمي الذي يتلقاه ولي ...

  • 8

    بن مسيك، برنامج جيل جديد للتنمية و ليس حملة إنتخابية.

  • 9

    (مصر…يا حلوة الحلوات)

  • 10

    أمين لحسايني… رئيسٌ ضحّى بكل شيء ليبقى نادي الجمعية الرياضية...

  • 11

    رئيس البنك الزراعي المصري يلتقي محافظ الدقهلية لتعزيز أوجه ا...

  • 12

    لنستيقظَ كي يناموا ليلةً واحدةً بسلام

  • 13

    لتمويل الخدمات المالية غير المصرفية..تحالف مصرفي بقيادة كلاً...

  • 14

    بطاطا شيبس عَ فستق

  • 15

    اغضبت اطرها العليا واعتبرها البعض فضيحة . وزارة برادة في قلب...

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • حين يتحدث الامن .. تصمت الشائعات ..

  • دكتور سامح جمال الدين يدشن موسوعته الطبية ( خلاصة الطب الباطني

  • مخاطر الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية والحل الناجع : بقلم : عبدالله حافيظي السباعي باحث متخصص في الشؤون الصحراوية والموريتانية

  • الامين العام لنقابة اللجان العمالية :الحكومة الحالية لا تخدم سوى مصالحها ومصالح رجال الأعمال الكبار.

خط أحمر

  • 302 حالة متابعة جديدة وعزل 63 منتخبا . هكذا يطبق لفتيت تعليمات الملك لمحاربة الفساد

  • سي ان ان الامريكية تحلل فيديو الفتاة التي تنتقد بحدة الملك محمد السادس ، وهذه نتائج التحليل .

  • هل تتفجر فضيحة جديدة ؟ ممثلي المصحات الخاصة ينكرون استفادتهم من الدعم ، فأين يذهب ؟

  • تونس على صفيح ساخن . قصة حكم بالإعدام على مواطن انتقد الرئيس عبر المنصات الاجتماعية .

  • ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وسر استهدافهم للقاصرين لتأجيج الاوضاع .

  • تصدر النتائج عبر محركات البحث . حقيقة خبر وفاة الملك المغربي ، و سر إصرار أشقائنا على نشره باستمرار

  • هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي بعد حوارها المطول مع الامير مولاي هشام ؟

  • ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصالح واستغلال النفوذ وخرق القانون بطريقة "قانونية"

حدث تحت الأضواء

  • مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية هي الملاذ في غياب الدولة لتلبية الاحتياجات الأفراد والمواطنين

  • يا وطني ...

الرئيسية ›› أقلام حرة ›› حسن طارق يكتب ... معركة البرامج التي لن تقع
حسن طارق يكتب ... معركة البرامج التي لن تقع
حسن طارق يكتب ... معركة البرامج التي لن تقع
الثلاثاء 06 سبتمبر 2016 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 312471
مواقع

من الناحية المعيارية والنظرية ، كان من المفترض أن يشكل استحقاق أكتوبر 2016، فرصة مواتية للتباري البرنامجي بين الأحزاب السياسية .

بيان أسباب ذلك لا يخرج عن عاملين محددين، الأول له علاقة بالوثيقة الدستورية و الصلاحيات الممنوحة للحكومة و هو ما سمح بعد 2012 بالحديث عن فرضية تحول التقاطبات السياسية من قضايا تدبير العلاقة مع الدولة الى مواضيع تدبير الشأن العام، والثاني له علاقة بتواتر المشاركات الحكومية للأحزاب السياسية ،وهو ما يمنح لها زاوية جديدة للنظر في قضايا التدبير العمومي ، تسمح بالخروج من دائرة العموميات المثالية ، وبالتنسيب الضروري لأطروحاتها ، ذلك أن تمثل الحزب الذي سبق له أن مر من إختبار التدبير لمفهوم البرنامج ، لا علاقة له بالتأكيد بتمثل الحزب الذي لم يسبق له قط الاشتباك المباشر ، من موقع المسؤولية، مع قضايا الأجوبة اليومية للمجتمع.

لكن الواقع أنه لا" أثر الدستور" ،و لا "أثر التدبير "،سيحسم في طبع الاستحقاق القادم ببصمة التنافس البرنامجي .
لماذا ؟

أولا :

لإنه طوال مدة هذه الولاية المشرفة على النهاية،لم تشكل السياسات موضوعا جديا للصراع السياسي وللتقاطب أغلبية/معارضة، ذلك أن "التلاميذ السحرة" للمرحلة كانوا قد قرروا قتل المعارضة الوطنية الديمقراطية ،التي كانت قد انطلقت في ممارسة معارضة غير منبرية مبنية على الاقتراح و إعداد البدائل ،و إستبدلوها بمعارضة بهلوانية تحترف الصراخ والرفض الآلي ، وهو ما فوت عمليا على البلاد فرصة تبلور بديل واضح للسياسة الحكومية المتبعة،يسمح بالحديث عن إمكانية تناوب جديد .

لذلك ولأن اللحظة الإنتخابية مجرد تكثيف لسياقها السياسي ،فالمؤكد أنها لا يمكن أن تصبح -هكذا - فجأة لحظة لمبارزة الأفكار والإقتراحات .

ثانيا :

مع هيمنة ظاهرة فقدان الأحزاب لقرارها المستقل، يصبح الأصل هو التسليم بوجود برنامج للدولة ثابت و مركزي و متعالي عن الدورة الإنتخابية ،ليس على الحكومات سوى التعايش معه و إيجاد المسوغات الضرورية للدفاع عنه ، كما ان طبيعة نمط الاقتراع الذي يصنع أغلبيات هشة تجعل من فكرة البرنامج الانتخابي فكرة سهلة الذوبان في فنجان البرنامج الحكومي التوافقي و المشترك .

ثالثا:

يوجد البرنامج الانتخابي في مستوى متفرع من المشروع السياسي الذي يمتح بدوره من المرجعية الأيديولوجية والقيمية ، لذلك فسؤال البرامج يرتبط كذلك بالهوية المذهبية للأحزاب، وهنا فالملاحظ ان رقعة التباينات الايديولوجية تزداد ضيقا ،ذلك ان الموضوع الرئيس اليوم للاختيارات العمومية و المتعلق بالسياسة الاجتماعية ،لا يبدو حوله تقاطب واضح ،فإذا كان العدالة والتنمية قد دافع بخلفية ليبرالية واضحة عن تصور لمراجعة هندسة الدولة الاجتماعية ،من خلال مراجعة منظومة الدعم ،فإنه خارج الرفض النقابي و الموقف الاحتجاجي، لايبدو هذا التصور مواجها برؤية بديلة و منسجمة و على يسار ما تم طرحه خلال هذه الولاية.

واذا كان الحزب الاشتراكي الموحد يملك من حيث الأفق الأيديولوجي مسافة كافية إتجاه هذا التصور ،فإنه لأسباب مرتبطة بالتموقع السياسي و بطبيعة تصوره للمعركة الإنتخابية، لا يبدو منتبها للجانب الاجتماعي في برنامجه الإنتخابي.

وهنا فخارج الهوية المذهبية الواضحة للبرامج الانتخابية، فإنها ستتحول إلى ركام من الأرقام والمؤشرات بدون روح ولا معنى ،كما ستصبح مجرد "موضة" تعبر عن استبطان للمقاربة التقنقراطية عوض ان تكون تعبيرا عن حضور "السياسة".

رابعا :

لأن مسار المرحلة واتجاهها العام ،لا يجعل اليوم من قضية السياسات أولوية في جدول أعمال الفاعلين و في الخطابات المهيمنة على المشهد ،ذلك أن سقف العرض السياسي لكل من العدالة والتنمية ، والأصالة والمعاصرة ،يضع رهانات المحطة الانتخابية في مستوى "فوق -برنامجي "،إذ عندما يدعو الحزب الأول إلى اعتبار تاريخ الاقتراع لحظة لمواجهة التحكم ،وعندما يدعو الحزب الثاني إلى اعتباره لحظة للانقاد البلاد من هيمنة أيديولوجية وشيكة،فهذا يعني ان مسألة البرنامج قد أصبحت مسألة ثانوية.

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • ما لا تعرفونه عن سفاح صيديانا الذي سقط بين أيدي جيش سوريا

صوت وصورة

  • حديث البقالي: ما بعد القرار ، الأسئلة الحارقة

  • حديث البقالي: قرار بداية مسك الختام

  • حديث البقالي: الصحراء المغربية... الأمتار الأخيرة ، قراءة و...

  • حديث البقالي: النجاح الرياضي ، نمودج لتنمية باقي القطاعات

  • حديث البقالي : وصفة ترامب ... اللغم

  • حديث البقالي : احتجاجات الصحة ... ما خفي كان أعظم .

  • واقع وافاق الجامعات المغربية تحت مجهر "حديث البقالي" .

  • بالصوت والصورة . موقف المغرب من الحرب الإسرائيلية الإيرانية ...

  • الصحافي عبد الله البقالي يحلل قضية وقف إطلاق النار الإسرائيل...

  • هل وسيا وامريكا يرغبون تقاسم كعكعة المغرب العربي بعد حرب مجن...

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

  • الى أين .....بنكيمون

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2025