• اتصل بنا
    • هيأة التحرير
Girl in a jacket
المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي :
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • صحافي عربي يتساءل : هل هرب الملك فعلا ؟ بعض نتائج أعمال العنف والتخربب خلال الاحتجاجات الأخيرة .

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

النشرة البريدية

Girl in a jacket
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة
Girl in a jacket

آخر الأخبار

01:41

ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وسر استهدافهم للقاصرين لتأجيج الاوضاع .

10:53

وفاة مواطن خلال الأحداث التي شهدتها منطقة سيدي يوسف بن علي لا أساس له من الصحة

10:53

وفاة مواطن خلال الأحداث التي شهدتها منطقة سيدي يوسف بن علي لا أساس له من الصحة

01:18

تفاصيل سقوط صحافيين فرنسيين شهيرين على ذمة قضية ابتزاز ملك المغرب ، وهذا جديد الملف .

10:44

حان وقت التحرك الإسلامي

10:40

هبة جديدة لمستشفى أورانج ناسو في طرابلس

12:47

إيداع المتورطين في أحداث التخريب وإضرام النار والسرقة بسلا السجن… والأبحاث متواصلة لتوقيف باقي المشاركين

12:41

الممثل الموهوب عبد العزيز الجبالي يشارك في مسلسل " لا ترد ولا تستبدل"

12:58

النيابة العامة تروي التفاصيل الكاملة لعملية اقتحام مقر درك القليعة والخسائر الناتجة عنها

12:47

المهندس هيثم حسين.. يسير على خطى عزيز صدقي: من تأسيس الصناعة الوطنية إلى ثوره توطين نهضة صناعية ثانية بروح عابرة للقارات..

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    منظومه"omc" الاقتصادية تطلق "مبادرة الألف قائد لدعم الصناعة ...

  • 2

    كيف تفاعل العرب مع بقاء دول عربية وإسلامية اثناء إلقاء النتن...

  • 3

    تفاصيل ما حدث خلال تظاهرات أمس ببعض المدن المغربية ، ولماذا...

  • 4

    ألون مزراحي – كاتب ومحلل إسرائيلي: لماذا يتجاهل العالم هزائم...

  • 5

    إيقاف شخص يقوم بنشر صور وفيديوهات للاحتجاجات ببعض الدول الأج...

  • 6

    منها ما هو مضحك ومبكي و غبي ... أهم وقائع التظاهرات الاخيرة ...

  • 7

    وزارة لفتيت توضح حيثيات التدخلات الأمنية الأخيرة

  • 8

    "جيل z" او الكلمة الاكثر انتشارا أثناء الاحتجاجات الاخيرة ، ...

  • 9

    الكونفدرالية العامة للشغل (CGT) تخرج عن صمتها بخصوص الاحداث ...

  • 10

    تدخلات القوات العمومية تمت في إطار احترام تام للضوابط القانو...

  • 11

    صحافي عربي يتساءل : هل هرب الملك فعلا ؟ بعض نتائج أعمال ال...

  • 12

    سامي عبد الصادق نائب الرئيس التنفيذي: البنك الزراعي المصري ي...

  • 13

    انتخاب أحمد السعودي رئيس للقطب التنافسي LOGIPOLE لولاية ثاني...

  • 14

    التفاصيل الكاملة لما حدث لمقر الدرك الملكي بالقليعة

  • 15

    متابعة حوالي 193 شخصا مشتبها فيه على إثر مظاهر العنف والتخري...

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • شركة الهيمنة على غزة وقراءة في تحالفات القوى العالمية والإقليمية “شركة الاحتلال المتحدة: فرع غزة لتدمير التاريخ وسرقة الأرض”

  • الدبلوماسي والسفير الفلسطيني الأسبق الدكتور ربحي حلّوم يعزِّي في وفاة اللواء عبدالرحمن حسان

  • التخلص من العقد ،مدعاة للنجاح!!

  • تعزية و *بـــــرقيــة شكــــر عــــرفـــان*

خط أحمر

  • ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وسر استهدافهم للقاصرين لتأجيج الاوضاع .

  • تصدر النتائج عبر محركات البحث . حقيقة خبر وفاة الملك المغربي ، و سر إصرار أشقائنا على نشره باستمرار

  • هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي بعد حوارها المطول مع الامير مولاي هشام ؟

  • ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصالح واستغلال النفوذ وخرق القانون بطريقة "قانونية"

  • بعد المطالب الاجتماعية بذلك . هل يحقق الملك حلم العفو على الزفزافي ليكون بجانب امه المريضة بعدما فقد والده ؟

  • إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية ، وما خفي بخصوص احد اكبر المشاريع الريعية و الكسب غير المشروع بالمغرب .

  • تفاصيل صادمة ... ما وراء تخصيص لوموند الفرنسية تحقيقا مطولا للتكهن بنهاية عهد الملك محمد السادس ؟

  • بعد فضيحة ظهور خائنين في حفل مباشر وصل صداه للعالم . قصة الصورة التي كلفت غرامة ستين مليون جنيه استرليني

حدث تحت الأضواء

  • مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية هي الملاذ في غياب الدولة لتلبية الاحتياجات الأفراد والمواطنين

  • يا وطني ...

الرئيسية ›› عين على الحدث ›› الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي
الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي
الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي
الإثنين 20 يوليو 2015 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 563809 Girl in a jacket
ترجمة : هاجر الجندي

نحمل الشعار الخالد في قلوبنا أينما حللنا: الله ـ الوطن ـ الملك. و نحمله أيضا في عقولنا بما يتجاوز درجة العاطفة المشروعة إلى مستوى القناعة الفكرية الراسخة.
كما وعدتكم أحبتي، أقدم الترجمة العربية للتحليل الاستراتيجي ( الحلم الممنوع) للمحلل السياسي و الاستراتيجي د.مراد بنيعيش.
قراءة ممتعة و مفيدة للجميع. و كل عام و مغربنا بخير.
عيدكم مبارك سعيد أحبتي.

الحلم الممنوع.

''أفضل أن أحكم من طرف أناس يعتقدون أنهم سيحرقون في النار للأبد إذا حكموني بشكل سئ، على أن يحكمني اولئك الذين يرونني مجرد مؤشر اقتصادي مناسب، يمكن حلبه مثل بقرة''
شارلز كولومب

ولدنا لنحلم، ولدنا لكي نشتغل على أحلامنا، ولدنا لكي نحقق أحلامنا. هذا أمر واقعي لصيق بكل مخلوق انساني منذ بدء الخلق، و هو حق مشروع لكل شخص على وجه الأرض. إلا أن المنطق يقتضي أن نكون واقعيين في أحلامنا، بمعنى أننا ينبغي أن نحلم وفق ما نمتلكه من وسائل و قدرات تمكننا من جعل من أحلامنا حقيقة.
كنت أتصفح إحدى صفحات الفيسبوك مؤخرا، فلاحظت أن هناك مجموعة من الناشطين المغاربة الشباب الذين قرروا أن ينقلوا حلمهم إلى مواقع التواصل الاجتماعي.
في الواقع أن هؤلاء الشباب تبنوا حلما أكبر بكثير مما يستطيعون تحقيقه. بطبيعة الحال هم يملكون كامل الحق في تبني أي حلم، مادام حلما شخصيا لا يؤثر و لا ينعكس ـ بأية طريقة و بأي شكل ـ على الآخرين، ، و إلا سيعتبر حلمهم خرقا لحقوق الآخرين.
هؤلاء الشباب يقومون بحملة من أجل تحقيق حلم ''جمهورية المغرب'' ! قد يقول البعض إن من حقهم أن يحلموا بأي خيال يريدون، لكن قلة فقط تدرك بأن حلما كهذا ستكون له عواقب كارثية على أجيالنا القادمة، بل حتى على الجيل الحالي، الذي يفتقد إلى الفهم العميق للموروث المغربي الحقيقي، و لما تمثله الملكية في حياة المغاربة. الملكية أكثر من مجرد نظام سياسي، إنها نتاج قرون من الروابط الوثيقة بين الأسر الحاكمة للمغرب و بين الشعب. حتى قبل مجئ العرب و دخول الإسلام كديانة مقدسة جديدة يتم اعتناقها على أرض المغرب.
أؤمن بقوة أن هؤلاء الشباب ليست لديهم فكرة عن تاريخ بلدهم، و أنهم يملكون القليل أو ربما لا يملكون معلومات عن البنية السوسيولوجية المغربية. و يبدو أنهم يجهلون أن المؤسسة الوحيدة القادرة ـ فعليا ـ على ضمان الأمن و الاستقرار للمغاربة هي المؤسسة الملكية، لسبب بسيط: الملك في المغرب لا يمثل قبيلة بالذات و لا مجموعة عرقية دون غيرها، بل هو يمثل البلد برمته، و هذا هو ما كان عليه الحال على امتداد التاريخ القديم و المعاصر للمغرب. لكن، على من تقع اللائمة في جهل هؤلاء الشباب لتاريخهم، لبلدهم و لموروثهم؟
لا شك أن ضعف المنظومة التربوية في المغرب هو السبب الرئيس في هذه الكارثة، و أي تفكير مغاير يعتبر ـ أساسا ـ من قبيل الدخول في حالة إنكار للواقع.
نظرة سريعة على كتب التاريخ في المغرب تجعلنا نشعر بالشفقة على هذا الجيل الذي تم اجتثاته من ماضيه، و تدعونا للشروع حالا في إصلاح المنظومة التربوية لكي لا نقع في آفات أكبر من مجرد حلم هؤلاء الصغار الجاهلين.
هذا ليس إطلاقا من باب الثناء على الملك و المؤسسة الملكية بقدر ما هو مقاربة واقعية لشأن اجتماعي و سياسي شديد الجدية. كل ما أسعى إليه هو إلقاء الضوء على ما صار عليه شبابنا، و الإشارة بالبنان إلى المشكل الفعلي، و توجيه النظر إليه، رجاء أن نستطيع جميعا المشاركة في إيجاد حل له.
هؤلاء الذين يطالبون ب ''الجمهورية'' يفتقدون أبسط أبجديات فهم المنظومات السياسية.
يبدو أنهم يجهلون أن النظام السياسي للمملكة المغربية يرتكز على مبادئ ''الجمهورية'' أو ما يعرف عموما في العلوم السياسية ب''النظام السياسي الجمهوري''. سأناقش هذا في تحليلات أخرى، لأنه من الضروري لنا فهم بنيتنا السياسية كما يجب، قبل التصدي للنقد أو القفز نحو الخلاصات.
إن كان يعتقد هؤلاء الشباب أن الهواية بالملكية تمكن من تأمين ممارسة ''الديمقراطية'' في المغرب، فهم يعيشون في عالم من نسج خيالهم. يجدر بهم أن يعلموا أن الفكر التفضيلي موجود في المغرب على كل المستويات، و كلنا يذكر كيف أن بعض المسؤولين كانوا يفضلون جهاتهم ـ إبان وجودهم في السلطة ـ متجاهلين المناطق الأخرى للبلد. و عليه، لنا أن نتصور ما سيكون عليه الحال لو كان هناك ''رئيس''.
صحيح أن كل الأسر الحاكمة في المغرب عبر تاريخه ارست قاعدة ذهبية: أن تُخشى أكثر من أن تُحب، و كان دائما من الصعب التوليف بين الأمرين. أسأل: هل يعزى هذا لفهمهم لطبيعة المغاربة و لردود أفعالهم؟ ربما ! لكن ينبغي أن أعترف أننا لسنا بأناس طيعين و أنه من الصعب إرضاؤنا، و لهذا فالحكم بقبضة حديدية يفرض نفسه أحيانا.
صحيح أن المغرب عرف أوقاتا صعبة قبل 1999 و أن العديد من الحريات كانت مقيدة أو غائبة، لكن البلد يمضي قدما نحو الاتجاه الصحيح.
إن قطع كل الروابط مع الماضي هو إجراء يتطلب وقتا لاستكماله.
لا نستطيع محو عقود من الأساليب الشمولية في بضع سنوات، الصبر مطلوب، و العمل المشترك ضروري، و لا ينبغي لنا الاعتماد على مؤسسة محددة للقيام بعملنا جميعا.
إنه من واجب كل فرد أن يتطور على المستوى الشخصي قبل أن ينخرط في الواجب الوطني الأخير المتمثل في التأسيس للممارسة الديمقراطية، ليس هذا فقط، بل لصيانة و الحفاظ على حكم القانون و المساواة بين طبقات المجتمع، بعيدا عن أي مصلحة فردية أنانية.

ما يبدو لي واضحا، هو ان هؤلاء الشباب الجهلاء يتطلعون إلى طموح وحيد، هو ضمان القوة و تأمين أنفسهم، و متى وصلوا إلى منتهى أهدافهم، سيهاجمون و يدمرون الآخرين، بمk فيهم المتعاطفون معهم، في شكل شبيه ب''ليلة المائة سكين'' إبان حكم الرايخ الثالث.
نعم، لكل أسبابه ''المشروعة'' لتبني حلم كهذا، لكن ينبغي لهم أن يكونوا أكثر واقعية في مقاربتهم و أن يعوا بأن مشكل المغرب لا يكمن داخل أسوار القصر الملكي، بل أن هناك خلطة من المشاكل التي تتطلب النظر قبل إلقاء اللائمة على أية مؤسسة.
أعترف أن هناك عيوبا في السياسات العامة المعتمدة في البلد، لكن ألسنا جزءا من المشكل؟
نحن كذلك بالفعل. و أي واحد ينكر هذا يلزم أن ينظر إلى نفسه قبل مجاراة التيار.
المستقبل يبدو مشرقا أمام المملكة المغربية. فالمغاربة لديهم ملك شاب، ملك جيد، يهتم بالفعل بهناء الامة. هو يحتاج الآن و أكثر من أي وقت مضى إلى كل فرد من المغاربة ليقف إلى جانبه للبناء و التطوير و لمعالجة كل أشكال الرشوة في البلد. من اليسير الانتقاد في بعض الأحيان، لكن الأصعب هو تحمل مسؤولية كوننا في قلب أي مشكل سياسي أو اجتماعي.
و بالنسبة لهؤلاء الذين يحلمون ''أحلام اليقظة'' أتمنى أن يدركوا أنهم يعيشون في مجرة خاصة بهم، لا هم بواقعيين و لا بعقلانيين في مقاربتهم للسياسة المغربية.
عليهم ان يفكروا في ضم جهودهم إلى جهود بني بلدهم بدل إظهار غضب و كراهية مبالغ فيهما.
المغرب وطننا، و وطنهم، فلماذا لا نفكر في التعاون عوض خلق مواجهة سلبية لن تأتي باي شئ سوى بمزيد من التقسيم داخل طبقات المجتمع؟
و أختم بهذه المقول الجميلة لميكيافيلي: الكراهية تكتسب بالعمل الجيد كما بالسئ على حد السواء.

ملحوظة: النسخة الاصلية الانجليزية متوفرة على الرابط التالي:
https://freemindthinker.wordpress.com/2014/11/19/the-forbidden-dream/

 

 

 

 

 

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • ما لا تعرفونه عن سفاح صيديانا الذي سقط بين أيدي جيش سوريا

صوت وصورة

  • حديث البقالي : احتجاجات الصحة ... ما خفي كان أعظم .

  • واقع وافاق الجامعات المغربية تحت مجهر "حديث البقالي" .

  • بالصوت والصورة . موقف المغرب من الحرب الإسرائيلية الإيرانية ...

  • الصحافي عبد الله البقالي يحلل قضية وقف إطلاق النار الإسرائيل...

  • هل وسيا وامريكا يرغبون تقاسم كعكعة المغرب العربي بعد حرب مجن...

  • تعرفوا عن قرب عن كيفية عمل إحدى أقوى فرق الدخيسي التي ترعب ا...

  • test

  • بالصوت والصورة ... متباري يواجه الوزير وهبي و يفجر حقائق صاد...

  • أسعار الطعريجة وألعاب عاشوراء في ظل الغلاء الذي نعيشه

  • مصير عامل بناء تسبب تدمير أربع سيارات بـالطراكس + فيديو

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

  • الى أين .....بنكيمون

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2025