• اتصل بنا
    • هيأة التحرير
المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي : Girl in a jacket
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • تفاصيل آخر فضيحة للمسؤول الثالث بالبلاد ، ولماذا تغاضت عنها "النگافات' عنها . وكيف تفاعل معها ...

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

النشرة البريدية

Girl in a jacket
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة
Girl in a jacket

آخر الأخبار

12:15

وزير الزراعة يتفقد جناح "إي فاينانس" بمعرض القاهرة الدولي"Cairo ICT 2025"

11:39

رئاسة النيابة العامة تطلق خدمة رقمية جديدة لتعزيز التواصل بين النيابات العامة بمحاكم المملكة والمرتفقين

11:14

الاتحاد المغربي لجمعيات حماية المستهلكين بالمغرب تخرج عن صمتها ببيان بخصوص اتهام زيت الزيتون واد سوس

10:26

مديرية الضرائب تقطع مع زمن التساهل ، قصة سقوط شبكات منظمة لإصدار الفواتير الوهمية والتهرب الضريبي .

01:46

المغاربة وضعوا الماكياج على وجه وزير العدل ، جديد تطورات فضيحة وزير الصحة مع وزير التعليم .

11:25

رئيس الجمهورية خلال افتتاح مؤتمر “بيروت واحد”: نُعيد تأكيد انفتاح لبنان على محيطه العربي والدولي

10:03

رئيس النيابة العامة يترأس لقاء تواصليا مع المسؤولين القضائيين لدى المحاكم التجارية

08:44

خلال معرض Cairo ICT2025.. إبراهيم سرحان رئيس المجموعه: «إي فاينانس» حققت طفرة في مشروعاتها الرقمية وتدعم التحول الرقمي في مصر

12:56

أكادير تحتضن دورة تكوينية لفائدة شابات وشباب مدينة الإنبعات

12:53

الأهلي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع النيابة العامة والاتصالات وأورنج وإي فاينانس بهدف تطوير منظومة الخدمات الرقمية للنيابة العامة

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    بداية ظهور ملامح حكومة المونديال بالمغرب . من سيقود سفينة ال...

  • 2

    تفاصيل مسيرة مكللة بالنجاح للنقيب الدكتور ويلسون لالنجكي ون...

  • 3

    تصدرت محركات البحث ، ما لا تعرفونه عن خليفة افيخاي ادرعي ، ا...

  • 4

    شبكة المستقبل لمربي الابقار تخرج عن صمتها بخصوص الدعم الحكوم...

  • 5

    الامين العام لنقابة اللجان العمالية :الحكومة الحالية لا تخدم...

  • 6

    تكريم إيهاب عبد العال في مؤتمر «Hotel Tech» لدوره في دعم وتط...

  • 7

    حقيقة إعفاء عامل النواصر. هذه آخر تطورات فضيحة هدم "كريملين ...

  • 8

    رئيس النيابة العامة يترأس لقاء تواصليا مع المسؤولين القضائيي...

  • 9

    كيف عرت انتخابات العراق باقي الدول العربية ؟ هكذا استعاد ا...

  • 10

    أكادير تحتضن دورة تكوينية لفائدة شابات وشباب مدينة الإنبعات

  • 11

    الأهلي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع النيابة العامة والاتصال...

  • 12

    قصة اختفاء 16 مليار في رمشة عين

  • 13

    حديث البقالي: ما بعد القرار ، الأسئلة الحارقة

  • 14

    أرباح "إي فاينانس للاستثمارات الماليه" تنمو 31% إلى 1.87 ملي...

  • 15

    من المتحف المصري الكبير إلى الثورة الصناعية الحديثة.. المهند...

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • الامين العام لنقابة اللجان العمالية :الحكومة الحالية لا تخدم سوى مصالحها ومصالح رجال الأعمال الكبار.

  • تدمير السردية الوطنية بالتضليل الفلسفي… قراءة في دور «القوات اللبنانية» المُقوِّض للدولة

  • للخير أنا وأنت” و”العزم” ونقابة المهندسين وبلدية الميناء اطلقوا حفل اختيار أفضل تصميم لمدخل الميناء الشمالي

  • الاتصال الفعال

خط أحمر

  • 302 حالة متابعة جديدة وعزل 63 منتخبا . هكذا يطبق لفتيت تعليمات الملك لمحاربة الفساد

  • سي ان ان الامريكية تحلل فيديو الفتاة التي تنتقد بحدة الملك محمد السادس ، وهذه نتائج التحليل .

  • هل تتفجر فضيحة جديدة ؟ ممثلي المصحات الخاصة ينكرون استفادتهم من الدعم ، فأين يذهب ؟

  • تونس على صفيح ساخن . قصة حكم بالإعدام على مواطن انتقد الرئيس عبر المنصات الاجتماعية .

  • ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وسر استهدافهم للقاصرين لتأجيج الاوضاع .

  • تصدر النتائج عبر محركات البحث . حقيقة خبر وفاة الملك المغربي ، و سر إصرار أشقائنا على نشره باستمرار

  • هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي بعد حوارها المطول مع الامير مولاي هشام ؟

  • ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصالح واستغلال النفوذ وخرق القانون بطريقة "قانونية"

حدث تحت الأضواء

  • مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية هي الملاذ في غياب الدولة لتلبية الاحتياجات الأفراد والمواطنين

  • يا وطني ...

الرئيسية ›› أقلام حرة ›› تدمير السردية الوطنية بالتضليل الفلسفي… قراءة في دور «القوات اللبنانية» المُقوِّض للدولة
تدمير السردية الوطنية بالتضليل الفلسفي… قراءة في دور «القوات اللبنانية» المُقوِّض للدولة
تدمير السردية الوطنية بالتضليل الفلسفي… قراءة في دور «القوات اللبنانية» المُقوِّض للدولة
السبت 08 نوفمبر 2025 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 16311

 

حسين مرتضى

 

*مقدمة: الخطاب السياسي اللبناني ـ عندما يتحوّل النقد إلى هدم ممنهج… في خضمّ الانهيار الشامل الذي يضرب لبنان، لم يعد الصراع السياسي مجرّد تنافس على السلطة، بل تحوّل إلى حرب سرديات هدفها إعادة رسم خريطة الوعي الوطني. يُعدّ حزب “القوات اللبنانية” من أبرز اللاعبين في هذه الحرب، حيث يتبنّى خطاباً يُغلّفه بالمفاهيم الفلسفية الليبرالية والتاريخية، لكن جوهره يُخفي استراتيجية تهدف إلى تفكيك المكوّنات الوطنية التي لا تتفق مع رؤيته الأحادية. إنّ ما يُقدَّم على أنه “طريق الخلاص” هو في الحقيقة مشروع لتأزيم الانقسام الطائفي والسياسي باسم الدولة، وهي مفارقة تستحق التحليل.

*أولاً: تفريغ الفلسفة من معناها: استخدام أدوات الفكر لشرعنة الانقسام

يُركّز الخطاب القواتي، كما يظهر في كتيّبات جهازه السياسي، على استحضار مفاهيم عميقة مثل “جدلية هيغل” و”نظرية التحدي والاستجابة” لتوينبي. هذا المظهر الأكاديمي ليس سوى ستار لتبرير أجندة سياسية ضيّقة ومستقطبة. الأدلجة المُزيّفة: لا يُستخدَم الفكر الفلسفي للتحليل الموضوعي أو لبناء إطار وطني جامع، بل لإعادة إنتاج ثنائية “الخير والشر” بشكل فجّ. القوات تُصوِّر نفسها باعتبارها “الخير” الذي يُمثّل الدولة الليبرالية، وتُصوِّر خصومها، وتحديداً المقاومة، باعتبارهم “الشرّ” الذي يجب اقتلاعه لتقوم الدولة.

 

.

التسطيح المُتعمَّد: يتمّ اختزال تاريخ لبنان المعقّد في معادلة واحدة: “نزع السلاح هو مفتاح النهضة”. هذا الاختزال يتجاهل سنوات من الاحتلال والعدوان الإسرائيلي، ويتجاهل الدور الأمني الرادع الذي لعبه هذا السلاح تاريخياً. إنه خطاب يُركّز على النتيجة (وجود السلاح) ويتغاضى عن الأسباب (التهديدات الخارجية وغياب الضمانات الأمنية)، ما يجعله خطاباً تحريضياً بامتياز.

بناء الجدار الأيديولوجي: الخطاب لا يدعو إلى الحوار بل إلى الاستسلام الأيديولوجي للرؤية القواتية. إنه يحوّل مسألة الدفاع الوطني من نقاش استراتيجي إلى معركة وجودية تخدم مصالح طرف واحد، ما يساهم مباشرة في تقويض أيّ فرصة للتوافق الوطني.

 

*ثانياً: الانتقاء التاريخي والتضليل: صناعة “بطل” القوات على أنقاض الذاكرة الوطنية…

تعتمد القوات اللبنانية استراتيجية قراءة انتقائية مُشوِّهة للتاريخ، هدفها الأساسي تنصيب الحزب بصفة “بطل الدولة” وتحميل الآخرين كامل المسؤولية عن الانهيار.

التهرّب من المسؤولية البنيوية: يُحمّل خطاب القوات المقاومة مسؤولية الأزمات الاقتصادية والسياسية بشكل حصري تقريباً، مع إغفال تامّ لدور الطبقة السياسية الحاكمة ـ التي كانت القوات جزءاً أصيلاً منها ـ في الفساد المالي، وانهيار المنظومة المصرفية، واستنزاف موارد الدولة. هذا التحوير في المسؤوليات هو قمّة التضليل السياسي، إذ يتمّ التغطية على فشل إداري ومالي منهجي بـ”شماعة” السلاح.

تمجيد الذات بانتقاء المراحل: يستحضر الخطاب فترات انتصارات جزئية (مثل خروج الجيش السوري عام 2005) ليُقدّمها كدليل على “انتصار الدولة على السلاح”، بينما يتجاهل عن عمد المراحل التي مثّل فيها سلاح المقاومة عامل قوة ردع أساسياً في مواجهة العدو الإسرائيلي، وخصوصاً بعد الانسحابات الأحادية من الجنوب اللبناني.

شيطنة الخصم: بدلاً من النقد السياسي المشروع، يميل خطاب القوات إلى تجريد الخصم من شرعيته الوطنية ووصفه بأنه “خارج عن الدولة” بصورة مطلقة. هذه اللغة الشيطانية تُعيق أيّ عملية سياسية بناءة وتُؤجج نيران الكراهية الطائفية، ما يُعد تقويضاً مباشراً للسلم الأهلي.

 

*ثالثاً: نسف عقد التوازن اللبناني باسم “التحدي والاستجابة”…

إنّ استيراد نظرية توينبي “التحدي والاستجابة” لتطبيقها على لبنان هو خطأ منهجي مقصود لغايات هدمية.

تجاهل طبيعة لبنان التشاركية: لبنان بُني على مفهوم التوازن والميثاقية والتوافق بين مكوّناته. إنّ الدعوة إلى “تحدٍّ” وجودي جديد ضدّ مكوّن لبناني أساسي وله وزنه الشعبي تحت مسمّى “قيام الدولة” هو في حقيقة الأمر دعوة لنسف عقد الشراكة الوطني الذي حفظ لبنان بعد الحرب الأهلية.

إثارة الفتنة بعباءة الدولة: إنّ التركيز على إقصاء طرف بالقوة بدل العمل على دمجه وإيجاد حلول وطنية شاملة، يعني أنّ القوات تُفضّل تفعيل الأزمة على حلّها. هذا التوظيف الانتقائي للنظريات الفلسفية يحوّل الفكر من أداة للفهم إلى أداة للتعبئة الطائفية والتحريض.

 

*خاتمة: استراتيجية الانقسام الدائم

تُظهر دراسة خطاب “القوات اللبنانية” أنه ليس مجرّد حزب معارض، بل هو قوة تدير استراتيجية الانقسام الدائم في المشهد اللبناني. فباستخدام الفلسفة كقناع والتضليل كأداة، تسعى القوات إلى تحقيق هدفين خطيرين:

الإعفاء من المساءلة: تحويل الأنظار عن الفساد والانهيار البنيوي إلى معركة أيديولوجية حول السلاح.

شرعنة الصراع الداخلي: استخدام شعار “الدولة” لتبرير الاستقطاب والتحريض المذهبي ضدّ مكوّنات وطنية أخرى.

إنّ الدور السلبي لحزب “القوات” يكمن في استنزاف الطاقة الوطنية في صراعات نظرية وتضليلية بدل توجيهها نحو الإصلاح الحقيقي وبناء التوافق. إنّ قوة لبنان الحقيقية تكمن في قدرته على إدارة التنوع، لا في هيمنة طرف على آخر. والوعي النقدي وحده هو ما يمكنه تفكيك هذه السرديات المسمومة.

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • ما لا تعرفونه عن سفاح صيديانا الذي سقط بين أيدي جيش سوريا

صوت وصورة

  • حديث البقالي: ما بعد القرار ، الأسئلة الحارقة

  • حديث البقالي: قرار بداية مسك الختام

  • حديث البقالي: الصحراء المغربية... الأمتار الأخيرة ، قراءة و...

  • حديث البقالي: النجاح الرياضي ، نمودج لتنمية باقي القطاعات

  • حديث البقالي : وصفة ترامب ... اللغم

  • حديث البقالي : احتجاجات الصحة ... ما خفي كان أعظم .

  • واقع وافاق الجامعات المغربية تحت مجهر "حديث البقالي" .

  • بالصوت والصورة . موقف المغرب من الحرب الإسرائيلية الإيرانية ...

  • الصحافي عبد الله البقالي يحلل قضية وقف إطلاق النار الإسرائيل...

  • هل وسيا وامريكا يرغبون تقاسم كعكعة المغرب العربي بعد حرب مجن...

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

  • الى أين .....بنكيمون

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2025