• اتصل بنا
    • هيأة التحرير
Girl in a jacket
المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي :
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • لفتيت يستجيب لمطالب جيل z ، فهل يستجيب باقي الوزراء ، وهل تتحول الصحة والتعليم لقطاعات سيادية ؟

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

النشرة البريدية

Girl in a jacket
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة
Girl in a jacket

آخر الأخبار

09:51

تقارب عربي مع إيران بعد هجوم إسرائيل على الدوحة

05:34

بقيمة 7 مليار جنيه .. تحالف مصرفي من خمسة بنوك يمنح تمويلًا مشتركًا لصالح شركة سكاي انوفو لتملك وتقسيم الأراضي لتمويل مشروع Park St. Edition

05:30

كامب ديفيد… من نصر أكتوبر إلى معادلة السلام .. ومن الدفاع إلى التوظيف الاستراتيجي

12:49

فار الجزيرة الذي سقط فجاة امام المذيعة فاصابها بالذعر وقفزت من مكانها . القصة الكاملة للفيديو الصادم .

12:23

درك سيدي إفني يسقط عصابة إجرامية خطيرة

11:42

هذا هو جواب السؤال الذي ينتظره الجميع . ماذا قررت مجموعة جيل زيد بعد الخطاب الملكي ؟

11:20

إنطلاق مبادئ الثورة الصناعية الجديدة لمصر

11:13

“نوبل ترفض صفقة القرن: كيف قرأ الإعلام العربي صفعة أوسلو الجديدة لترامب؟”

02:02

هل تتفجر فضيحة جديدة ؟ ممثلي المصحات الخاصة ينكرون استفادتهم من الدعم ، فأين يذهب ؟

10:28

"يحي سلامة" انطلاق معرض بناة مصر العقارى من 10 حتى 12 اكنوبر 2025 فندق راديسون بلو أبوظبى بعروض حصرية تنافسية

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    هكذا تفاعلت مديرية حموشي بخصوص فيديو اعتداء شرطيين على مواطن...

  • 2

    سراج عبد الفتاح رئيس مجموعة تطوير الأعمال والمبيعات:

  • 3

    النيابة العامة توضح ملابسات ادعاء سيدة محاولة تعرضها للقتل

  • 4

    مخاوف من المناورات السياسية

  • 5

    القصة الكاملة لحادث الاعتداء على فنان معاق معروف عبر سحله وح...

  • 6

    دبوسي للسفير الروماني: طرابلس الكبرى منصة إنطلاق للتعاون الإ...

  • 7

    هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

  • 8

    الجمعيات الحقوقية تطالب بإطلاق سراح سفيان كرت بعد الاحتجاجات...

  • 9

    لفتيت يستجيب لمطالب جيل z ، فهل يستجيب باقي الوزراء ، وهل تت...

  • 10

    "يحي سلامة" انطلاق معرض بناة مصر العقارى من 10 حتى 12 اكنوبر...

  • 11

    بانتظار خطاب ملكي قوي قد يضع حدا لحياة الحكومة . حركة زيد تو...

  • 12

    هل تتفجر فضيحة جديدة ؟ ممثلي المصحات الخاصة ينكرون استفادتهم...

  • 13

    “نوبل ترفض صفقة القرن: كيف قرأ الإعلام العربي صفعة أوسلو الج...

  • 14

    إنطلاق مبادئ الثورة الصناعية الجديدة لمصر

  • 15

    هذا هو جواب السؤال الذي ينتظره الجميع . ماذا قررت مجموعة جي...

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • كامب ديفيد… من نصر أكتوبر إلى معادلة السلام .. ومن الدفاع إلى التوظيف الاستراتيجي

  • “نوبل ترفض صفقة القرن: كيف قرأ الإعلام العربي صفعة أوسلو الجديدة لترامب؟”

  • هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

  • مخاوف من المناورات السياسية

خط أحمر

  • هل تتفجر فضيحة جديدة ؟ ممثلي المصحات الخاصة ينكرون استفادتهم من الدعم ، فأين يذهب ؟

  • تونس على صفيح ساخن . قصة حكم بالإعدام على مواطن انتقد الرئيس عبر المنصات الاجتماعية .

  • ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وسر استهدافهم للقاصرين لتأجيج الاوضاع .

  • تصدر النتائج عبر محركات البحث . حقيقة خبر وفاة الملك المغربي ، و سر إصرار أشقائنا على نشره باستمرار

  • هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي بعد حوارها المطول مع الامير مولاي هشام ؟

  • ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصالح واستغلال النفوذ وخرق القانون بطريقة "قانونية"

  • بعد المطالب الاجتماعية بذلك . هل يحقق الملك حلم العفو على الزفزافي ليكون بجانب امه المريضة بعدما فقد والده ؟

  • إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية ، وما خفي بخصوص احد اكبر المشاريع الريعية و الكسب غير المشروع بالمغرب .

حدث تحت الأضواء

  • مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية هي الملاذ في غياب الدولة لتلبية الاحتياجات الأفراد والمواطنين

  • يا وطني ...

الرئيسية ›› بورتريه ›› كيف كونوا ثروتهم وما سر نجاهم واكتساحهم سوق المال والأعمال . القصة الكاملة لعائلة أخنوش
كيف كونوا ثروتهم وما سر نجاهم واكتساحهم سوق المال والأعمال . القصة الكاملة لعائلة أخنوش
كيف كونوا ثروتهم وما سر نجاهم واكتساحهم سوق المال والأعمال . القصة الكاملة لعائلة أخنوش
الإثنين 19 فبراير 2024 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 11669 Girl in a jacket
مواقع

 

آل أخنوش…قصة نجاح بدأت ب”دكان ليصانص” وأوصلت عزيز إلى هرم الاثرياء ..لا يختلف اثنان على أن الأسر السوسية كانت عبارة عن عائلات مركبة، تضم الأجداد والأبناء والأحفاد، تسود بينهم قيم الاحترام، ويحرص كبيرهم على تعليم صغيرهم مبادئ الدين والعلوم، وحثه على التمسك بالقيم داخل مجتمع محافظ لا زالت ملامحه لحد الآن.

وعرفت الأسر السوسية بطموح أن يصبح أبناؤهم تجارا كبارا، سيرا على خطى ابناء بلدتهم الذين رحلوا مبكرا إلى مدينة الدار البيضاء للعمل فتلقنوا مبادئ التجارة داخل الدكاكين، حتى سارت هناك عائلات تجارية تشكلت منذ الأربعينيات، وتكونت العائلات السوسية الكبيرة، جمعت بين بعضها مصالح تجارية واقتصادية دفعتها إلى تدبير زيجات لأبنائها ليس فقط لضمان الرصيد المالين ولكن أيضا لتمتين الرصيد الاجتماعي.

من هذا المنطق بدأت قصة أسرة أخنوش، تشكلت نواتها الأولى، داخل قرية هادئة بتافراوت، بالضبط بقرية “أكرض أوضاض”، المجاورة للمركز، فالجد ابراهيم أخنوش اشتهر بالعلم والمقاومة… عرف في محيطه عالما يعشق القراءة، ويحرص كذلك على تربية وتعليم أفراد أسرته، خاصة حفيده أحمد بن امحمد بن ابراهيم أخنوش، الذي عرف بحب استطلاعه وطموحه، شاكس المستعمر، وتزعم حركة المقاومة في أملن بضاحية تافراوت، وتمكن بفضل كفاحه وعمله الدؤوب وذكائه من أن يصبح من رجال المال والأعمال.

وكعادة أبناء سوس، التحق أحمد أولحاج أخنوش بالدار البيضاء سنة 1919، لتعلم مبادئ التجارة، بعد أن درس الحساب والفقه وحفظ القرآن، كان يراقب أبناء بلدته عند عودتهم في الأعياد ويسمع عنهم وهم يرسمون مستقبلهم بالعاصمة الاقتصادية، حلم بدوره أن يتمرس على “الحرفة” التحق ببعض معارف أسرته وأقاربه، وحتى يتمكن من التواصل مع كل الزبناء تعلم الدارجة المغربية، وأصبح ملما بمبادئ التجارة والأحياء والأماكن التجارية، كما تعلم تحمل المسؤولية في سن مبكرة.

كان حلم الشاب أحمد أن يصبح رجل أعمال، عمل جاهدا على تحقيق ذلك، بمدينة كبيرة تتيح الفرصة لمن يعمل ويكد، إدخر ما يكفي من المال لفتح أول دكان لبيع “بترول ثقيل” كان يشتريه من شركات أجنبية، ويقوم ببيعها بالتقسيط، فقد كان طموحا وشغوفا بالميدان. توالت السنوات، وفتح دكاكين أخرى كلف أشخاصا من بلدته بإدارة كل واحد منها، فمبدأ الثقة كانت سارية عند السوسيين الذين يستقبلون الوافد الجديد ويمنحونه الفرصة لإنشاء مشروع، يبدأ من الصفر ويجاهد ويكابد لتكوين رأس المال قرشا قرشا وخلال تلك الرحلة المليئة بالمحن يتشرب المهنة وتقلباتها والعلاقة التي يحب أن تسود مع الزبناء…

بدأت أعمال أسرة أولحاج تتوسع، وحماس العمل يزداد يوما بعد يوم، فقد كان أحمد أولحاج طموحا، أعمال تسير بشكل اعتيادي، إلى غاية اصطدامه بمنافسة تجارية شرسة من شركة فرنسية شكلت في حياته المهنية نقطة تحول ، اضطر معها بفضل ذكائه إلى تغيير سفينة حياته التجارية وجر معه التجار السوسيين إلى خوض المغامرة عبر تحسين طريقة عملهم، وتطوير متاجرهم، لصد محاولات دفعهم إلى الإفلاس .

واجه خطة المستعمر الرامية إلى الحكم على” ولاد البلاد” بالإفلاس، بخطة مضادة، وتمكن التجار السوسيون بفضل حنكتهم من استقطاب ليس الزبناء المغاربة، بل الأجانب أيضا، فنافسوا المتاجر الفرنسية “العصرية” في الأحياء الراقية.، وطبعا كان أخنوش يعمل في الخفاء مع المقاومة وجعل بعضا من عقاراته من بينها “محطات بنزين” بالمدينة مكانا لاجتماعات أعضائها، فكان إلى جانب الاصطدام التجاري مع الآخر الدخيل اصطداما آخر يسعى للتحرر والانعتاق.

حرصت أسرة أخنوش على ربط علاقات قرابة ومصاهرة، مع أسر من المنطقة، خاصة أسرة واكريم التي أصبحت فيما بعد شريكا لأحمد أولحاج، فالعائلات الكبيرة السوسية، لطالما فضلت الدمع بين المصاهرة العائلية والمالية للإبقاء على خيرها فيما بينها تطبيقا للمثل “زيتنا في دقيقنا”.

العمل والمقاومة بالدار البيضاء لم ينس أسرة أخنوش في ” تمزيرت” حيث مارست تجارة الحبوب بأكادير، واحتل أحمد أولحاج منصب أمين التجار بهذه المدينة، قبل أن ينخرط في العمل السياسي في حزب الاستقلال بالمنطقة.

اقتنت أسرة أخنوش سنة 1949 أول محطة لبيع البنزين بالدار البيضاء، فقد مكنت علاقة المصاهرة مع واكريم من تحقيق حلم لطالما راود أحمد أولحاج، العلاقة بواكريم يمكن اعتبارها النواة الأولى لما سيأتي من مجد اقتصادي، امتد المشروع ليصبح محطتان، وفي خضم الجمع بين المال والمقاومة، اعتقل أولحاج أخنوش بسبب استضافته للوطنيين والمقاومين بواحدة من المحطتين بعدما جعلها مقرا للوطنيين بشكل سري، وكان هذا التوقيف واحدة من اشكال المقاومة التي عرف بها ” سواسة ” بالدار البيضاء.

بعد الاستقلال، أسس أحمد أولحاج أخنوش وصهره أحمد واكريم أول شركة لتوزيع الوقود بالمغرب “أفريقيا”، ثم أسسا مصنع “مغرب أوكسيجين” لصناعة الغازات الطبية والصناعية، لتتحول المشاريع إلى هولدينغ أطلقا عليه اسميهما “أكوا AKWA ” وهو اسم مختزل من الأحرف الأولى لأخنوش وواكريم.

زلزال أكادير اعتبر منعطفا اساسيا غير مسار أحمد أولحاج أخنوش، انهار منزل الأسرة فتحول إلى أنقض، قتلت والده ابراهيم ، كما فقد أحمد أولحاج طفلين في هذا الزلزال، وتمكنت زوجته من أن تقاوم الأنقاض إلى أن أخرجت حية، انهارت مجموعة من ممتلكات أحمد أولحاج، لكن وقعها لم يكن بحجم موت والده وابنيه، فأصيب بصدمة كبيرة، كانت الفاجعة بمثابة شرخ نفسي عميق هز كيانه، ولكي يلملم جراحه عاد إلى الدار البيضاء، لتربية ابن رزق به بعد الزلزال، منحه الاهتمام، آملا أن يعوضه عن المصاب، حرص على أن يتلقى تعليما جيدا بالدار البيضاء حتى يكمل مشواره ويسير على منواله لتسيير “الهولدينغ” هذا الطفل ونظرا لمكانته في قلبه ووجدانه بعدما فقد أحبته أسماه عزيز توسم فيه الخير ولم يخب ظنه لأن عزيز الاسرة سيمضى بعيدا على المستوى المالي والسياسي ليصبح زعيما لحزب سياسي ورئيسا للحكومة المغربية وواحدا من كبار أثريا العالم.

كان أحمد أولحاج أخنوش بالإضافة إلى السياسة، محبا للفن والرياضة والصحافة، مما جعله يؤسس أول حزب ” الحزب الحر التقدمي” ويصدر جريدة “العدالة” فترك أمر تسييرها لـ”ابراهيم شرف الدين”، حسب ما جاء في كتاب الدكتور عمر أمرير حول “العصاميون السوسيون”.

ولأن “ابن البط عوام”، فقد استفاد عزيز أخنوش من تجربة والده، تشرب أسرار “الحرفة” في سن مبكرة، قبل أن يتوجه في بداية الثمانينات إلى كندا لإتمام دراسته العليا، ليحصل على ماجيستير إدارة الأعمال، ودبلوم في التسيير والتدبير الإداري، ويعود إلى بلده لتسلم دفة التسيير والقيادة لمشاريع والده، تزوج بسلوى الإدريسي، سيدة الأعمال وابنة رجل الأعمال حسن أبو الحجول الإدريسي، وحفيدة الحاج حسن بلفقيه، ووالدتها مقربة من حيث النسب من أسرة أخنوش، بدوره عزيز أخنوش زاوج بين المال والنسب ورزق من سلوى ببنتين وابن.

“عزيز” الأسرة ، تمكن من تحقيق أمنية الاب المجروح المكلوم في أبيه وأبنائه، فكان له شأن عظيم وهو يدير اليوم شؤون المغاربة على المستوى الحكومي، كما يساهم في الاقتصاد الوطني بقسط كبير من خلال مشاريعه الشخصية داخل الهولدينغ الذي كان منطلقه دكان صغير للمحروقات بمنطقة قصية داخل الدار البيضاء

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • ما لا تعرفونه عن سفاح صيديانا الذي سقط بين أيدي جيش سوريا

صوت وصورة

  • حديث البقالي : وصفة ترامب ... اللغم

  • حديث البقالي : احتجاجات الصحة ... ما خفي كان أعظم .

  • واقع وافاق الجامعات المغربية تحت مجهر "حديث البقالي" .

  • بالصوت والصورة . موقف المغرب من الحرب الإسرائيلية الإيرانية ...

  • الصحافي عبد الله البقالي يحلل قضية وقف إطلاق النار الإسرائيل...

  • هل وسيا وامريكا يرغبون تقاسم كعكعة المغرب العربي بعد حرب مجن...

  • تعرفوا عن قرب عن كيفية عمل إحدى أقوى فرق الدخيسي التي ترعب ا...

  • test

  • بالصوت والصورة ... متباري يواجه الوزير وهبي و يفجر حقائق صاد...

  • أسعار الطعريجة وألعاب عاشوراء في ظل الغلاء الذي نعيشه

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

  • الى أين .....بنكيمون

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2025