• اتصل بنا
    • هيأة التحرير
Girl in a jacket
المدير العام : حسن الخباز / الرئيس الشرفي :
  • الرئيسية
    • اشهارات
    • اشهار 2
  • دولي
    • الشرق الأوسط
  • تطبيق الجريدة
  • يوتوب الجريدة
  • سياسة
  • مجتمع
    • مجتمع
  • بانوراما
  • رياضة
  • حوادث
  • صحة
  • تربية و تعليم
  • إعلام و فنون
  • فضاء المرأة 
  • صوت وصورة
  • آش واقع
آخر الأخبار

اش واقع؟

  • لفتيت يستجيب لمطالب جيل z ، فهل يستجيب باقي الوزراء ، وهل تتحول الصحة والتعليم لقطاعات سيادية ؟

    حسن الخباز - الجريدة بوان كوم

النشرة البريدية

Girl in a jacket
ضع بريدك الالكتروني هنا لتتوصل بجديدنا لحظة بلحظة
Girl in a jacket

آخر الأخبار

12:15

القصة الكاملة لحادث الاعتداء على فنان معاق معروف عبر سحله وحرق جسده في قلب الشارع العام .

12:01

النيابة العامة توضح ملابسات ادعاء سيدة محاولة تعرضها للقتل

11:54

النخلة للإستثمار تنال جائزة أفضل تصميم معماري لعام 2025 عن فندق "رزيدنس إن باي ماريوت"

11:07

دبوسي للسفير الروماني: طرابلس الكبرى منصة إنطلاق للتعاون الإقتصادي في شرق المتوسط

05:48

النيابة العامة تخرج عن صمتها بخصوص حادث حرق شخص بالحسيمة وهذا بلاغها الكامل

01:06

لفتيت يستجيب لمطالب جيل z ، فهل يستجيب باقي الوزراء ، وهل تتحول الصحة والتعليم لقطاعات سيادية ؟

11:54

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

10:13

سراج عبد الفتاح رئيس مجموعة تطوير الأعمال والمبيعات:

01:30

هكذا تفاعلت مديرية حموشي بخصوص فيديو اعتداء شرطيين على مواطن والذي اثار غضب المغاربة .

01:00

مخاوف من المناورات السياسية

اخترنا لكم هذا الاسبوع

  • 1

    صحافي عربي يتساءل : هل هرب الملك فعلا ؟ بعض نتائج أعمال ال...

  • 2

    التفاصيل الكاملة لما حدث لمقر الدرك الملكي بالقليعة

  • 3

    انتخاب أحمد السعودي رئيس للقطب التنافسي LOGIPOLE لولاية ثاني...

  • 4

    بنك مصر يطلق حملته التوعوية للتحذير من مخاطر الاحتيال الإلكت...

  • 5

    شركة الهيمنة على غزة وقراءة في تحالفات القوى العالمية والإقل...

  • 6

    هكذا أصبحت إقالة او استقالة أخنوش وإلغاء تنظيم كأس العالم با...

  • 7

    سر تميز مصحة العين لصاحبها البروفسور شهبي الذي وثق به الملك ...

  • 8

    أعمال العنف والتخريب وإضرام النار ، أفعال إجرامية لا علاقة ل...

  • 9

    تفاصيل آخر خرجة إعلامية للناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية

  • 10

    وفاة مواطن خلال الأحداث التي شهدتها منطقة سيدي يوسف بن علي ل...

  • 11

    النيابة العامة تروي التفاصيل الكاملة لعملية اقتحام مقر درك ا...

  • 12

    ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وس...

  • 13

    المهندس هيثم حسين.. يسير على خطى عزيز صدقي: من تأسيس الصناعة...

  • 14

    تفاصيل سقوط صحافيين فرنسيين شهيرين على ذمة قضية ابتزاز ملك ا...

  • 15

    حان وقت التحرك الإسلامي

صفحتنا على الفيسبوك

أقلام حرة

  • هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

  • مخاوف من المناورات السياسية

  • شركة الهيمنة على غزة وقراءة في تحالفات القوى العالمية والإقليمية “شركة الاحتلال المتحدة: فرع غزة لتدمير التاريخ وسرقة الأرض”

  • الدبلوماسي والسفير الفلسطيني الأسبق الدكتور ربحي حلّوم يعزِّي في وفاة اللواء عبدالرحمن حسان

خط أحمر

  • تونس على صفيح ساخن . قصة حكم بالإعدام على مواطن انتقد الرئيس عبر المنصات الاجتماعية .

  • ثبوت ضلوع البوليزاريو في أحداث العنف والتخربب ببعض المدن وسر استهدافهم للقاصرين لتأجيج الاوضاع .

  • تصدر النتائج عبر محركات البحث . حقيقة خبر وفاة الملك المغربي ، و سر إصرار أشقائنا على نشره باستمرار

  • هل تمكنت الصحافة الإسبانية من استفزاز النظام الملكي المغربي بعد حوارها المطول مع الامير مولاي هشام ؟

  • ما وراء عزل عامل إنزكان . تفاصيل مثيرة تجمع بين تضارب المصالح واستغلال النفوذ وخرق القانون بطريقة "قانونية"

  • بعد المطالب الاجتماعية بذلك . هل يحقق الملك حلم العفو على الزفزافي ليكون بجانب امه المريضة بعدما فقد والده ؟

  • إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية ، وما خفي بخصوص احد اكبر المشاريع الريعية و الكسب غير المشروع بالمغرب .

  • تفاصيل صادمة ... ما وراء تخصيص لوموند الفرنسية تحقيقا مطولا للتكهن بنهاية عهد الملك محمد السادس ؟

حدث تحت الأضواء

  • مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية هي الملاذ في غياب الدولة لتلبية الاحتياجات الأفراد والمواطنين

  • يا وطني ...

الرئيسية ›› حوادث ›› كيف تحول بوحمرون الى وباء في المغرب؟
كيف تحول بوحمرون الى وباء في المغرب؟
كيف تحول بوحمرون الى وباء في المغرب؟
الخميس 23 يناير 2025 التعليقات: 0 عدد المشاهدات: 3775 Girl in a jacket
بقلم الصحفية محجوبة عدي

 

يفعل الجاهل بنفسه وبأهله ما لايفعل العدو بعدوه... مقولة تنطبق على الآباء الذين يرفضون تلقيح أبناءهم نتيجة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة و تصديق نظريات المؤامرة التي تنتشر عبر منصات التواصل الإجتماعي، ليتفشى مرض الحصبة بين ظَهْرانَيْنَا، ويحصد العديد من الأرواح بصمت غالبيتهم من الاطفال ونحن في أوائل سنة 2025 !

ويعزى إرتفاع عدد حالات الإصابة بالحصبة في معظم الدول لا في المغرب وحده إلى عدم أخذ اللقاحات خلال سنوات جائحة كوفيد-19، حينما كانت الأنظمة الصحية منهكة وتأخرت في إعطاء التطعيمات الروتينية للأمراض التي يمكن الوقاية منها، بالإضافة إلى سلبيات بعض أنواع تلقيح كورونا وتداول منابر اعلامية دولية خبر خضوع بعض الشركات المنتجة لتلقيح كورونا لمحاكمات بسبب مضاعفات التلقيح الذي صنعته مما أدى الى النفور من التلقيح مهما كان نافعا .

وفي الواقع أن الإمتناع عن التلقيح لم يكن بالأمر الجديد، فقد سبق وأعلنت دراسة أجريت سنة 2015 أن هناك أربعة أنماط مختلفة سلوكياً تؤدي عادة إلى رفض اللقاح: التهاون، النسيان أو عدم وجود الوقت لأخذ اللقاح، الإعتقاد بأن اللقاحات غير آمنة، أو أنها أمر شخصي.

لكن أحد أكبر الأسباب الكامنة وراء رفض الآباء للقاح هو الإستخفاف بالطبيعة المدمرة للأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والإعتقاد الخاطئ بأن التطعيمات ليست ضرورية وهذا أبعد ما يكون عن الحقيقة، لأن التطعيمات هي إحدى أفضل دفاعاتنا ضد الأمراض المعدية، وفي حالة مرض الحصبة المعرف محليا ب"بوحمرون" فقد منعت التطعيمات المضادة له 20 مليون حالة وفاة في جميع أنحاء العالم منذ عام 2000 حسب تقديرات اليونسيف. 

وفي سنة 2018 لجأت السلطات الصحيّة الفرنسية الى إقرار إلزامية لقاح الحصبة للأطفال المولودين بعد الأول من يناير 2018، لمواجهة موجة تنامي إصابات عدوى الحصبة في فرنسا، بعد أن كان هذا اللقاح في السابق جزءًا من اللقاحات الاختيارية الموصى بها.

والحقيقة أن الأطفال الذين لا يحصلون على التطعيمات الروتينية يمرضون وأحيانًا يموتون بسبب أمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات، وما لا يعيه الممتنعون أن الأشخاص/ الأطفال الغير ملقحين يشكلون خطرا حتى على الملَقحين، لأنهم يصبحون محطة يطور فيها الفيروس من نفسه و يتأقلم مع الأدوية و الجهاز المناعي البشري، كمرض الحصبة الذي للأسف لا يوجد علاج خاص به، فيكون على الجسم محاربة العدوى ذاتيا حتى القضاء عليها أو تقضي عليه.

لذلك، حتى وإن حدث وتسامحنا مع هذا التحليل الشخصي للمكاسب والأضرار الناتجة عن معلومات مغلوطة، فالإعتقاد بأن اللقاحات ليست ضرورية ليس ذا تأثير شخصي أو خاص فقط، و ولكن على العكس من ذلك، فاختيار عدم التطعيم يمكن أن يضر بصحة المجتمع بأكمله فيُصبح حينها الجميع في خطر من أن يتفشى هذا المرض مرة أُخرى.. وهذا ما يحدث حاليا ببلادنا حيث عادت موجة الإصابة القاتلة بعدوى الحصبة لتصل أعداد الوفيّات بسببه إلى 120 حالة.

في تسعينيات القرن العشرين أثارت تقارير الصحافة العامة المخاوف بأن لقاح الحصبة-النكاف- قد يُسبِّب التوحد، واستندت هذه المخاوف إلى تقرير طبي مضلل ومختصر سنة 1998 عن 12 طفلاً أفاد ذويهم أن ثمانية منهم تلقوا لقاح الحصبة في غضون شهر قبل أن تظهر عليهم أعراض التوحد، ونظرًا لأن تسلسل هذه الأحداث قد يكون ظهر بالمصادفة، قام الأطباء منذ ذلك الحين بإجراء العديد من الدراسات بحثًا عن أي صلة بين اللقاح والتَوَحُّد، لكن لم يتم التوصل لمثل هذه الصلة في أي من الدراسات العديدة.

كما خلصت دراسة متابعة لجميع الأطفال المولودين في الدانمارك بين عاميّ 1999 و2010، بعدد إجمالي 657461 طفل إلى أن لقاح الحصبة-النكاف-الحصبة الألمانية لا يسبب التَوَحُّد بشكل عام ولا يزيد من خطر الإصابة بالتَوَحُّد عند الأطفال المعرضين لخطر التَوَحُّد بسبب التاريخ الأسري.

وعلى الرغم من الدليل القاطع الذي يدعم أمان اللقاحات، إلا أن العديد من الآباء للأسف لا يزالون غير مقتنعين، ونتيجة لذلك، يشهد المغرب تفشي للحصبة حيث سجل لحد الآن 120 حالة وفاة و25 ألف إصابة بالمرض .

أخيرًا، من المهم ان يعلم الآباء أن تأخير أو عدم تطعيم الطفل لا يعرضه للخطر فحسب، بل يزيد أيضًا من خطر انتشار العدوى التي يمكن الوقاية منها باللقاحات إلى الآخرين في المجتمع، إذ يحذر الأطباء من أن فيروس الحصبة معد أكثر بعشر مرات من فيروس الإنفلونزا، ويمكن للمصاب بهذا الوباء أن يجلب العدوى لعشرين، أما في حالة الأطفال في المدارس فيمكن للمريض أن يجلب العدوى لخمسين، وأنه لتجنب تفشي المرض من الضروري تحقيق تغطية تطعيم عالية جدا تبلغ 95%، وهو هدف تسابق السلطات الصحية بالمغرب الزمن لتحقيقه .

إضــافة تعليـق

 

 

الوجه الآخر

  • ما لا تعرفونه عن سفاح صيديانا الذي سقط بين أيدي جيش سوريا

صوت وصورة

  • حديث البقالي : وصفة ترامب ... اللغم

  • حديث البقالي : احتجاجات الصحة ... ما خفي كان أعظم .

  • واقع وافاق الجامعات المغربية تحت مجهر "حديث البقالي" .

  • بالصوت والصورة . موقف المغرب من الحرب الإسرائيلية الإيرانية ...

  • الصحافي عبد الله البقالي يحلل قضية وقف إطلاق النار الإسرائيل...

  • هل وسيا وامريكا يرغبون تقاسم كعكعة المغرب العربي بعد حرب مجن...

  • تعرفوا عن قرب عن كيفية عمل إحدى أقوى فرق الدخيسي التي ترعب ا...

  • test

  • بالصوت والصورة ... متباري يواجه الوزير وهبي و يفجر حقائق صاد...

  • أسعار الطعريجة وألعاب عاشوراء في ظل الغلاء الذي نعيشه

الأكثر مشاهدة

  • ليفني تكشف عن أسماء القادة العرب الذين مارست معهم الجنس

  • فيديو يفضح احدى فنادق دبي ويكشف ما يضعونه امام سرير المتزوج...

  • الحلم الممنوع. مقال جاد ترجمته الفنانة المبدعة هاجر الجندي

  • مدحية في حق العالم سعيد الكملي

  • الموئسسات المالية التشاركية !

  • أين الضمير العربي ....؟؟؟؟ والى أين ..... و متى

  • هذا هو حارس ميريام فارس أقوى حارس شخصي لن يستطيع أحد الاقترا...

  • الى أين .....بنكيمون

الجريدة بوان كوم أخبار متجددة على مدار الساعة | © جميع الحقوق محفوظة | شروط الإستخدام | 2014 - 2025